الصفحه ١٤١ : عند موته
نهائياً وكلياً عن البدن ، ولا يكفي ذهاب الوعي والحس وغيرهما إذ لعله لفساد الآلة
ـ وهو المخ
الصفحه ٢٧١ :
معتبر مطلقاً ، وان
كان مبنياً للمفعول ونائب فاعله الامام عليه السلام يسقط الحديث عن الاعتبار
الصفحه ٢٣٤ : ) الموجود في
الخصية.
واذا ما تم نقل هذه الخصية الى شخص آخر
فاننا بذلك ننقل المصنع بآلاته ومعداته والمواد
الصفحه ٢٣٥ : المتشرعة وعلى كل ، القبح الذي يكشف عن منع الشارع إنما
__________________
(١) انتخبناه من ص ٤٤٧
الى
الصفحه ٢٦٧ : عن خروجه عن الذكر ، بل هذا التعبير احسن لعدم جواز النظر إلى العورتين معاً
في غير الضرورة ، فينظر إلى
الصفحه ٣٠٩ : إلى نصّ من كتاب وسنة وإنّما مردّه إلى الاجتهاد
والنظر ، فقال بعضهم : مرض الموت هو الذي يقعد الانسان عن
الصفحه ١٤٦ : التي تشبه البطاريات الكهربائية الصغيرة
يترجم فيها كلّ شيء من أحاسيس وأفكار ورغبات إلى ومضات كهربائية
الصفحه ١٥٥ : مثل هذا الفرد يبطل القول المذكور.
وأجاب عنه بعض الاطباء بأنّ مردّ هذا في
الغالب إلى خطأ في التشخيص
الصفحه ٢٦٦ :
مزدوجة ، وهذا
المستوى الاَوّل. المستوى الثاني : هو نتيجة لوجود الصبغ الصادي سوف ينتج عنه
تكوين
الصفحه ٣٠٨ :
١٥ ـ هل يحق للدولة تحتم الفحص عن
الايدز بل عن كل مرض معد عن كل من يريد التزويج والتزوج ، وان
الصفحه ٣٢٠ :
أقامت (١).
أقول : في طريق الشيخ الى الحسين بن
سعيد اشكال ذكرناه في كتابنا بحوث في علم الرجال
الصفحه ٧٦ : جنيناً قابلاً
للحياة ، بل قد يتولد عن ذلك جنين عقيم أو غير مكتمل ويستمر وجوده في الرحم إلى
فترة زمنية قد
الصفحه ٧٨ : ، وكل واحد من هذه قادرة على أنْ ينجب ان وصل إلى البييضة ، فهذه طبيعة
الخلقة (١).
وقد تقدم في المسألة
الصفحه ١٢٥ :
ترتب عليها كسر
الحدود الفاصلة بين الاَنواع المختلفة للكائنات. فمما تفتقت عنه قريحة العلماء
فكرة
الصفحه ١٤٧ :
هو في الغالب مكمن
النفس الاِنسانية (١).
وعند توقف القلب عن العمل نهائياً لاَي
سبب من الاَسباب