الصفحه ٢٠٤ :
فان قلت : يجب افشاءه من باب الامر
بالمعروف والنهي عن المنكر ، إذ المفروض أن الافشاء يمنع عن حدوث
الصفحه ٢٦٠ : الثنايا
والرباعيات خلقة ، فان تكلف فهو التفليج ، وهو عبارة عن برد الاسنان بمبرد ونحوه
لتحديدها وتحسينها
الصفحه ٣١٥ : (١).
٥ ـ معتبرة غياث عن جعفر عن أبيه علي :
في رجل تزوج امرأة فوجدها برصاء أو جذماء ، قال : إن كان لم يدخل بها ولم
الصفحه ٣٢١ :
عليها (١)
٩ ـ معتبرة غياث بن إبراهيم عن جعفر عن
أبيه عليه السلام أنّ علياً عليه السلام لم يكن
الصفحه ١٥ : : سألت أبا
عبدالله عليه السلام عن الرجل والمرأة يذهب بصره فيأتيه الاَطباء فيقولون : نداويك
شهراً أو
الصفحه ١٦٤ : التجويف الصدري.
نعم ذكر أهل اللغة له معان أُخرى ،
كالعقل واللب والفؤاد ( عن مختار الصحاح ) ، ووسط الشي
الصفحه ١٨٧ : والاُمور الاَربعة
للطبيب إذا لم يمكن الاجتناب عن بعضها كلبس شيء مانع عن المس بالبدن ونحو ذلك.
واما إذا
الصفحه ٢٤٣ : بأُمور :
١ ـ ففي معتبرة ابن أبي عمير (٢) عن غير واحد عن الصادق عليه السلام :
حد بلوغ المرأة تسع سنين
الصفحه ٢٥٠ :
أزيد من تسعة أشهر
قطعاً.
وفي صحيح ابن الحجاج عن الكاظم عليه
السلام : اذا طلّق الرجل امرأته
الصفحه ٣١٦ :
فالمستفاد من هذه الاَحاديث التي
اعتمدنا عليها لاعتبار اسنادها أُمور :
١ ـ للزوج ردّ زوجته عن
الصفحه ٣٢٢ : سيأتي بحثه.
وأعلم أنّه لا ينفك التدليس عن النكاح
الخصي إلاّ نادراً ، فإنّ المرأة لا ترضى بنكاح الخصي
الصفحه ٢٧ :
عن حلقة دبره وآلته
التناسلية لا غيرها ، وعورة الطفل غير المميز لا بأس بمسّها والنظر إليها لضرورة
الصفحه ٧٧ :
شديداً للاُم ، فإنْ
كان الزنا عن اختيارها فلا يجوز له اجهاضه لعدم جريان قاعدتي نفي الحرج ونفي
الصفحه ١٠٧ : (٣).
أقول : لكن نقل عن الشيخ رحمه الله في
مواضع من مبسوطه خلاف المشهور (٤)
، وعن المفاتيح وشرحها اختياره
الصفحه ١٥٢ : على
هذا القول وأجوبتها
١ ـ كيف يحكم بموت إنسان بموت مخه وربما
قلبه ما زال ينبض؟
أُجيب عنه بأنّ