الصفحه ٢٣٣ : بالطمث الشهري نتيجة للتغييرات الهرمونية ، فإذا ما
قمنا ونقلنا هذا العضو ـ المبيض ـ من أُنثى الى أُنثى
الصفحه ٢٥٤ : من طريق أهل السنة من أنّه صلى الله عليه وآله لعن
الواصلة والمستوصلة (١)
على التدليس ، فقد تقدم أنّه
الصفحه ٣٠٠ : ثم يرجع بعد إلى ثمن الذي ضمن به المبيع ، فكذلك هنا ، وهو واضح (١).
( الثالث ) : ما يمكن أن يقال في
الصفحه ٢٨ : خلية ، ثمّ إلى كتلة خلايا ، ثمّ إلى
حوصلة عالقة بالرحم ، ثمّ منغرسة فيه والروح لم تنفخ بعد في جنين ميّت
الصفحه ٦٢ : : كان من بين النساء المجهضات ٤٤
بالمائة فقط متزوجات وأما الـ ٥٦ المائة الباقية فكانت احمال سفاح في بنات
الصفحه ٦٧ :
في بطن المرأة من فم المرأة فيصلان إلى الرحم ـ وفيها الروح القديمة المنقولة في
اصلاب الرجال وأرحام
الصفحه ٨٣ : منع الحمل على الاُم إذا كان
الحمل أو الولادة خطراً على حياتها أو على صحتها إلى حد كبير.
٢ ـ منع
الصفحه ١٢٩ :
المسألة
السادسة عشرة
التحكّم في
معطيات الوراثة
عرّفت الوراثة بانتقال الصفات من
الاُصول الى
الصفحه ١٦٩ : من غل ) (٨)
، ( ألم نشرح لك صدرك ) (٩)
، وغيرها.
وفي المنجد : الصدر ج الصدور : ما دون
العنق إلى فضا
الصفحه ١٧٠ : والافعال
التابعة للادراك أو الدالة عليه إلى أشياء ثلاثة : النفس والقلب والصدر ، وربما
يسند شيء واحد كالاخفا
الصفحه ١٨٢ : .
الثالث : الاضرار بأدون من الوجهين
المذكورين ، وهذا غير محرم لعدم الدليل عليه فان قوله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٩٠ : المتعلّمات على تعلّم
الاَمراض النسائية بمقدار حاجة النساء في هذا العصر حتّى لا يفتقرن إلى الرجال ولا
إلى
الصفحه ٢١٩ :
للمريض في حين أنّ
هذا الباحث ذهب الى صحتها في الجملة ونسب جواز التبرع به الى جمع من فقهاء أهل
الصفحه ٢٩٥ :
هذا بالنسبة للعوامل الرئيسية التي أدّت
إلى ولادة هذا المرض ، وأمّا بالنسبة إلى طرق انتشاره
الصفحه ١٣ : ء
فيه خمر جاز شربه أو لعله فرض نادر جداً.
٣ ـ قال الصادق عليه السلام : ما من
دواء إلاّ وهو شارع إلى