الصفحه ٦٥ :
الاِسلام ولا أرجع عن ديني ، فإنّ أهلي من الاساقفة!
وانا أردت ترجمة كلامه لكن صوت الشريط
لم يكن حسناً فما
الصفحه ٦٨ : أقوالهم بك بعد ذلك ،
فإنْ ثبت أقوالهم بالحس أو القطع فلا بد من تأويل هذه الظواهر أو ردها إلى مَن
صدرت عنه
الصفحه ١٧٤ :
٢ ـ عدم استحقاق من مات قبله من الورثة.
٣ ـ الجناية على الميت تختلف حكما عن
الجناية على الحي
الصفحه ١٨٩ :
فليس حكمه بواضح ،
فهو أحوط.
٣ ـ هل يجوز النظر إلى العورة ومسّها في
مقام التداوي مطلقاً أو بشرط
الصفحه ٢٠٩ :
٧ ـ اذا أصرّ زوج المريضة على حضور
الطبيبة ولا يأذن للطبيب للعلاج ، ويمنع زوج الطبيبة زوجته عن
الصفحه ٢٥٥ : والنساء بالحال. وكأن الفقهاء كانوا منعزلين عن هذه الاَشياء والاعمال
وأهلهما فظنوها من التدليس. وعلى كل
الصفحه ٢٩١ : شديد في عناصر
المناعة ـ ينجم عنه عجز الانسان عن مجابهة سائر أنواع الجراثيم بما في ذلك تلك
الجراثيم التي
الصفحه ٣٢٥ : ، فالوفاء بالعقد الخاص لا يكون إلاّ
مع العمل بذلك الشرط ويكون العقد بدونه تجارة لا عن تراض ، إذ التراضي وقع
الصفحه ٣٢٧ : الخيار ...
وذهب الشارح الفاضل ولد المصنف إلى بطلان هذه الشروط محتجاً ببعد النكاح عن قبول الخيار
، قال
الصفحه ٣٠ : ، حتّى تترتّب عليها ترتب المعلول على علّتها ،
وتأجيل اعدام الحامل إنّما هو لاَجل أنّ حملها في مصيره إلى
الصفحه ٣٥ : غير قابلة
للاعتماد ، وقبل الانتقال إلى القول الحق لا بدّ من بيان أمر هام يجب الالتفات
إليه ومراعاته في
الصفحه ٣٩ : الاشتباه أنهم غلطوا في تمييزهم بين حدود الفلسفة والعلوم فحاولوا
اثبات ما يحتاج اثباته الى الحس والتجربة
الصفحه ٤٩ : بل هم بلقاء ربهم كافرون قل يتوفّاكم ملك
الموت الذي وُكّل بكم ثمّ الى ربكم ترجعون
) ( السجدة ١٠
الصفحه ٧١ : منها.
(٣) لاحظ الجواهر ص
٢٥٢ إلى ص ٢٧٣ ج ٣٢ في البحث عن عدة الحامل.
الصفحه ١١٧ : روتينية ، سواء كان تحويل الذكر الى اُنثى أو العكس ، وفي
الاَوّل يجري استئصال العضو الذكري وبناء مهبل