الصفحه ٢١٨ :
وفي غير الفرضين
يحسن دفع المال لاحراز الصحة والفراغ للعبادة. ولا شيء عليه اذا كان القطع حراماً
على
الصفحه ٢٦٤ : أيضاً له سبع درجات إذا اختلت
درجة أو اكثر من هذه ، سيحدث فيه شيء من التناقض ، قد يقل وقد يكثر ، فإذا كان
الصفحه ٢٨٠ :
مهما تلفت بعض اعضاء جسمه لان ايها يمكن تعويضه بطريقة أو اُخرى ، فمثلاً الكلى
يمكن الاستعاضة عنها بالكلى
الصفحه ٢٩١ :
مجموعة من الاَعراض
المرضية تتلازم وتتزامن ، وهو مكتسب لاَنّ الانسان يكتسبه إكتساباً بالعدوى
الصفحه ١١ : بشرطه إذا كان مظنوناً بل مطلقاً.
وما قيل من عدم جواز ذلك لاَن البرء بيد
الله فليس اختيارياً له وانّ
الصفحه ١٨ :
المسألة
الثالثة
ما يتعلق
بضمان الطبيب وعدمه
( الاَول ) : إذا تبرّء الطبيب من
الضمان وقبل
الصفحه ٧٥ : الروح بعد لقاعدتي نفي
الحرج والعسر ، بل ولقاعدة نفي الضرر ، وأمّا إذا ولجتها الروح فلا تجري تلك
القواعد
الصفحه ٣٣٤ :
بالصبر؟ فيه اشكال ،
فالاَحوط وجوباً له الاستجابة لطلبها في الطلاق ، ولكن اذا امتنع عن الطلاق
الصفحه ١٠ : يجب على المريض
يجب العلاج على الطبيب أيضاً وإنْ جاز له أخذ الاُجرة على طبابته إذا قدر المريض
عليه
الصفحه ٦٣ :
الجنسية (١).
إذا علمت ما حكاه الاَطباء المسلمون
الخبراء حول الاجهاض وبعض حالات الجنين فهنا مطالب لا بد
الصفحه ٨٧ :
ولكن يبقى ان التي ولدته في الحقيقة ،
ولكن لان تكونه أي بداية اللقاح بين المني والبويضة كان خارج
الصفحه ١٢١ : فيه جميع الخصائص
الوراثية لهذا الكائن ، وهذا لا يحدث إطلاقاً في أي تكاثر بطريقة التزاوج ، لاَنّ
كل
الصفحه ١٢٧ : ، بل يكون له ضررياً ، وهذا غير مباح حتّى إذا طلبه الزوجان ، إذ لا ولاية
لهما على أولادهما بهذه السعة
الصفحه ١٣٥ : ، فلا يجوز
دفعه ، لاَنّه تعجيز له تعالى! فهو هذيان والقائل به جاهل بالله وقدرته وربما لا
يكون مؤمناً
الصفحه ١٤٧ : يكون ميتاً ، لاَنّ مخّه ومن ثُم
معظم اعضاء الجسم لا زالت حية.
وقد يعود القلب والتنفس للعمل بعد فترة