الصفحه ١١٤ : في مقابله إذا اُريد بالخلق المخلوق التكويني.
ويدلّ على تفسير الخلق بالدين حديثان
مذكوران في بحار
الصفحه ١١٨ : الكلام حول قوله تعالى : ( فَلَيُغيَرنّ خلق
الله )
، إلاّ إذا كثرت العمليات حتّى يقرب من الاختلال بالتوازن
الصفحه ١٢٣ :
الصفات المورثة مما لم تكن مبغوضة للشرع.
٣ ـ إذا ثبت في علم الطب ـ ولما يثبت
لعدم وقوع الفرض حتّى تناله
الصفحه ١٣١ : ، إذا كانت البييضات في الاُنبوبة
في مسير حياتها الانسانية وامكن ذلك طبياً ولم يستلزم المؤنات الكثيرة
الصفحه ١٣٩ : نفس ذائقة الموت
) (٤) ، وقال : ( اخرجوا انفسكم
) (٥) ، وقال : ( إذا بلغت الحلقوم
) (٦) ، وقال : (
إذا
الصفحه ١٤٣ :
الفاصلة إذا لم يكن له خطر زائد على حياته القصيرة ، واما ان علقه على موته فحاله
حال القلب في الجواز وعدمه
الصفحه ١٥٠ : إليه ، إما تلقائياً بسبب المرض او بواسطة الجراح اثناء
عمليات القلب المفتوح.
وإذا حدث ذلك وحرارة القلب
الصفحه ١٥٢ :
يفقد الحياة أو
القابلية للحياة تماماً ، وأمّا إذا فقد القابلية للحياة وانعدمت كل المؤشرات
الصفحه ١٥٥ :
أقول : لكننا نتكلم الآن حسب الظروف
الموجودة ، فلابدّ أنْ نقول بموت الفرد بموت جذع مخه حتى إذا جا
الصفحه ١٧٣ : الاسراف ، بل ربما تحرم جزماً كما إذا كانت للميت ورثة
صغار أو عليه دين للناس أو لله تعالى ، وتركته على فرض
الصفحه ١٨٠ : مبانة منه تفصيل
بل خلاف ، وإذا شكّ الماس في أنّ الميت الممسوس قد غسل سابقاً حتّى لا يجب الغسل
بمسه أم لم
الصفحه ١٨٣ : ء كلية واحدة برعاية
الطبيب الماهر وان لم يستلزم ضرراً لصاحبها بالفعل لكنه يخاف على نفسه إذا ابتليت
كليته
الصفحه ١٨٨ : قصد الشهوة واللذة ، وكذا
إلى الكافرات بمقدار ما تعارف عدم حجابهن ، بل وكذا إلى المبتذلات اللائي إذا
الصفحه ١٩٥ : أنْ يأكل لحم أخيه ميتاً
) ( الحجرات ٢
).
وقد استثني من حرمة الغيبة ما إذا كانت
مصلحة الغيبة أقوى من
الصفحه ٢٠٥ : على هذا العمل من اللوازم والآثار ، واذا علمنا من
مذاق الشرع بأن الله لا يرضى بذلك على وجه يتغير النوع