الصفحه ٧٣ : بحث
طويل ، ملخّصه : إنّ حفظ النفس ـ ولو في بطن الاَُم ـ واجب ، فإذا ماتت الاُم وجب
إخراجه سالماً بشق
الصفحه ٧٥ : لصحة اُمها
لقوله تعالى : (
ومن قتل
نفساً بغير نفسٍ أو فساد )
(٢) ، وغيره ،
والله العالم.
ومنه يظهر
الصفحه ٧٦ : الروح فلا يجوز اجهاضه
قطعاً ، لاَنه نفس محترمة فتشمله الآيات الناهية عن قتلها.
واما المورد الاَخير فلا
الصفحه ٨١ : الشرعي :
١ ـ الاخصاء ، ويمكن ان نستدل على حرمته
بأنه اضرار مهم بالنفس ، وهو محرم ، فلاحظ ويحرم الاضرار
الصفحه ٨٣ : إنك عرفت أنه لولا جهة ملزمة فعلا
وتركاً كان منع الحمل في حد نفسه مرجوحاً للحديث المذكور.
الصفحه ٨٨ : امرأة اجنبية ثم نقلها من الانبوبة إلى رحمها.
أقول : نفس عملية الالتحام ليست بمحرمة
ولم يستشكل أحد في
الصفحه ٩٣ : ء منصرف عن هذه الصورة ، ولأنه ضرر
وحرج نفسي واهانة لهما. نعم إذا أقدمت المرأة على ذلك عمداً أو عصيانا
الصفحه ٩٤ : حرمته ، لكنها إن ثبتت في حد نفسها فهي في المقام غير معلومة ، خصوصاً
إذا فرضنا الزوجتين غافلتين وكان
الصفحه ٩٩ :
(
من قتل
نفساً بغير نفس ... )
(١) وغيره ، بل
يحتمل شموله لإطلاقات أدلة الحدود والقصاص.
ودعوى
الصفحه ١٠٦ :
__________________
(١) ص ٤٦٢ الانجاب
في ضوء الاسلام.
(٢) ص ٤٦٣ نفس
المصدر.
الصفحه ١٠٧ : (٦).
__________________
(١) جواهر الكلام ج
٢٩ ص ٢٩٤.
(٢) الفقه ج ٦٤ ص
٢٩٢.
(٣) جواهر الكلام ج
٢٩ ص ٢٩٤.
(٤) نفس المصدر
الصفحه ١١٤ : الجنين في حد نفسه ما لم يستلزم محرماً آخر. اعتماد على أصالة البراءة ،
نعم إذا فرضنا أنّه ينجر الى
الصفحه ١١٧ : الاُنثوية
بدرجات متفاوتة ، ويصحب كل ذلك علاج نفسي وهرموني. وهؤلاء المرضى يشعرون بكراهية
للجنس الذي ولدوا
الصفحه ١١٨ : ء وبقي الخواص النفسية والتمايلات الجنسية السابقة
، ففي ترتيب الاَحكام المتعلقة بالجنسية الجديدة عليه نظر
الصفحه ١٢٤ : الاَصل من الاِنسان الذي أخذت من جسده الخلية الجسدية. ويقال : إنه
من الممكن تحقيق نفس الغرض حتى إذا أخذت