الصفحه ١٥ :
__________________
(١) ص ٢٢٨ ج ٢٣
المصدر.
(٢) ص ٤٨٣ ج ٥ نفس
المصدر.
(٣) ص ٤٩٦ نفس
المصدر.
(٤) ص ٢٧٣ج ١ جامع
الاحاديث.
الصفحه ٢٠ : ، وكل من آجر نفسه لعمل في المستأجر إذا أفسده يكون ضامناً اذا تجاوز عن
الحد المأذون وإنْ كان بغير قصده
الصفحه ٢١ : المقتول به هو الذي سلم نفسه
له مع استجماعه شرائط التكليف (٥).
وذكر في كتابه توضيح المسائل : إنْ مات
الصفحه ٣٠ : يموت ويحيى
في الحياة الدنيا والانسان نفسه حي يرزق ... اذن فسر الحياة غير معلق بموت الجسم
أو حياته
الصفحه ٣٦ : الحيوان
والانسان عند الفلاسفة.
٣ ـ تركّب الانسان من البدن والنفس.
٤ ـ الروح والنفس تتحّدان أو تتعدّدان
الصفحه ٣٧ : ء البيوت المسدسة فهو ليس من
تدبير نفسها الشخصية الجزئية عن استنباط وإلاّ لم يكن على وتيرة واحدة بل صدورها
الصفحه ٥٤ :
بقي شيء وهو أنّ عوام المسلمين يزعمون
أنّ الروح لاتأمر بالشر بل تأمر بالخير دائماً وأما النفس فهي
الصفحه ٨٢ : واللمس فلا يجوز
لغيره ضرورة أو حرج ، وان لم يستلزم فقد حرمه بعض فقهائنا ، ولعله لحرمة الاضرار
بالنفس
الصفحه ٨٥ : بطريقين في نفس الزمن :
أولاً عملية طفل الانابيب التي نجحت في
١٩٧٨ في انجلترا.
ثانياً استبدال الانبوبة
الصفحه ١٠٤ : .
(٢) ص ١١٦ ج ٢١ جامع
الاحاديث.
(٣) ص ١١٧ المصدر.
(٤) ص ١٢١ المصدر.
(٥) ص ١١٨ نفس
المصدر.
(٦) ص ٤٨١
الصفحه ١٢٢ : ،
__________________
(١) ص ١٧٥ نفس
المصدر.
(٢) ص ١٥٥ نفس
المصدر.
(٣) هذا ما يسمى
بالدليل اللبي في مقابل الدليل اللفظي
الصفحه ١٣٤ : .
__________________
(١) ص ١١١ وص ١١٢
نفس المصدر.
(٢) ص ١٧٤ نفس
المصدر.
الصفحه ١٤٧ :
هو في الغالب مكمن
النفس الاِنسانية (١).
وعند توقف القلب عن العمل نهائياً لاَي
سبب من الاَسباب
الصفحه ١٥٧ : الحال لم يكن
جذع المخ قد مات.
__________________
(١) ص ٥١٨ الحياة
الاِنسانية.
(٢) ص ٥٤١ نفس
المصدر
الصفحه ١٦٤ : ء ولبه ومحضه وخالص الشيء
وخياره ( عن المعجم الوسيط ) ، ونفس الشيء وحقيقته ( عن لسان العرب ) ، وفي المنجد