الصفحه ١٣٧ : القرآن يقول بإنّ لكل
اُمة أجل لا يستقدمون منه ساعة ولا يستأخرون (١)
، فأي أثر للطب؟ يقال له : لا شكّ في
الصفحه ٣٣٦ : عام خلاياه تنقسم ٩٠ مرة والخلايا البشرية تنقسم من اربعين الى
خمسن مرة (٢).
٦ ـ الشايع في الاوساط
الصفحه ٢١ : من المعمول به يضمن وإلاّ ففي ضمانه إشكال ، والاحوط
الرجوع إلى الصلح. ( كتاب الاِجارة المسألة ٢٢١٢
الصفحه ١٦٣ :
والاَظهر عندي أنّه لا دليل على رجوع
الضمير في قوله تعالى : (بلغت) إلى الروح ، ويحتمل قوياً رجوعه
الصفحه ٣١١ :
والقضاء ... وفي هذه المرحلة فقط يمكن اعتباره مرض الموت ( فإنّه يصل إلى حد انهاك
الجسم وقتل قوة المناعة في
الصفحه ٢١٦ : مقابله أكلاً بالباطل عرفاً
فالظاهر فساد المقابلة ، وما لم يثبت فيه ذلك فان ثبت دليل من نص أو إجماع على
الصفحه ٣٠٨ : الظروف والوضع الصحي ، وقيل : إنّ في خلال الاشهر الثلاثة الاَُولى من
العدوى يمكن أنْ لا يظهر الايدز.
١٦
الصفحه ٢٢٩ : غيره ، وإنّما يجوز النظر بشروط تقدم ذكر بعضها في أوائل هذا
الكتاب واثنائه الى الآن.
ثانياً : إن مَن
الصفحه ٢٩٨ : المريض بالايدز ـ وبكل مرض
معدٍ كجملة ما اسميناها في المطلب العاشر من المسألة السابقة ـ نقل مرضه إلى غيره
الصفحه ٢٩ :
زلّة جماعات كثيرة
من الماديين فضّلوا وأضّلوا ، وتوضيح المقام محتاج إلى بسط في الكلام لكنه لا
يناسب
الصفحه ٢٣٦ :
الخصية من السائل المنوي نهائياً فأي مانع من نقلها الى بدن الغير اذ لا تخلط
الانساب حينئذٍ؟
يقال في
الصفحه ١٠ : ء للناس فيأخذ عليه
جعلاً؟ قال : لا بأس (٣).
قال الفقيه اليزدي قدس سره في خاتمة
كتاب الاِجارة من العروة
الصفحه ١٨١ : من الحفظ لم يذكره الفقهاء فضلاً عن وروده في الكتاب والسنة.
أقول : الاِضرار بالنفس على ثلاثة أوجه
الصفحه ٥٠ : التعدد من أوهام العوام ومن بحكمهم من مدعي العلم المبتلين بالجهل المركب.
ويناسب هنا أنْ نرجع الى الكتاب
الصفحه ٢٥٦ :
فليغيرن خلق الله ) لا يقبل التخصيص ، فإنّ معناه أنّ أمر
الشيطان في إزالة الشعر يجوز اتباعه!!! ولا شيء من