الصفحه ١٠١ : النبيّ صلىاللهعليهوآله : أنه قال : « كنت نائماً
ليلة النصف من شعبان فأتاني جبرئيل عليهالسلام :
، فقال
الصفحه ٣٣٧ : في العمل بها أجمع ؛ لأنّهم
حجّة الله على جميع من دونهم ، فليس شيء من الخلق إلّا وهو محجوج بهم. فكل
الصفحه ٧٧ : : لآدم عليهالسلام : إلّا بسبيل مشورة حوّاء.
فكما جعل
الشارع من المرجّحات في الأخذ بأحد المتعارضين عند
الصفحه ١١٠ : أوليائه.
بقي الكلام في
قوله عليهالسلام في حديث الثمالي « لن
تخلو الأرض إلّا وفيها منّا رجل » (٢) فلعلّه
الصفحه ٢٣٢ :
وفعل
بآل محمّد ما فعل ». قلت ( إِلَّا الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ ) (١)؟ قال
الصفحه ٢٧٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآله : عن ذلك ، وأمر أن يصدقوا على مياههم ) (٢) ، انتهى.
وقال في موضع
آخر : ( في
الصفحه ٢٩٣ :
الأسرار ، فهي كالبرزخ بين النبيّ صلىاللهعليهوآله : والوليّ. وأشارت الزيادة بتسبيعها إلى القسمة
الصفحه ٣٩٩ : فالنبي لمّا كان أعلى شرفاً
ورتبة من بني جنسه خصّه الله بأحكام لم يخصّ بها أحداً من خلقه ، وسوّغ له ما لم
الصفحه ٤٥١ :
نفساً إلّا وسعها أي بما في وسعها قبوله بكمال الاختيار وكذلك جاءنا هذا
النبيّ الكريم
الصفحه ٨٩ : في مسجد السهلة : « إنّه
موضع لإدريس النبيّ عليهالسلام :
الذي كان يخيط فيه ، ومنه سار إبراهيم
الصفحه ٢٥٢ : الخبر عن
النبيّ صلىاللهعليهوآله : أنه رأى النبيّ ومعه الرهط ، والنبيّ ومعه الرجلان
والرجل ، والنبيّ
الصفحه ١٦٨ : ، وعلماً من علم الله لا يحتمله ملك مقرّب ،
ولا نبيّ مرسل ، ولا مؤمن امتحن الله قلبه للإيمان. والله ما كلّف
الصفحه ٦٧ :
[٢٤]
إزاحة وهم :
مرتبة
أزواج النبيّ صلىاللهعليهوآله في الجنّة
إن
قيل : إن محمّداً
الصفحه ٣٠٩ : استفاض بين
الأُمّة بلا معارض أن النبيّ صلىاللهعليهوآله : قال ما بين قبري ومنبري روضة من رياض الجنة
الصفحه ٣٧١ : » (١).
ويؤيّده ما ورد
عن النبيّ صلىاللهعليهوآله : أنه قال : « صلاة
النهار عجماء » (٢).
وَما في ( نهج
البلاغة