الصفحه ١٢٩ : صحابة رسول الله ، أكثر من ألف صحابي ،
وعلى رأسهم أبي بكر وعمر وعثمان وعلي.
والشيعة
أجمعت بردّتهم
الصفحه ١٣٣ : : إنّ أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله كان منهم الصالحين ،
ومنهم المنافقين الذين لم يدخل الإيمان في
الصفحه ١٣٨ : دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ
فَضْلاً مِّنَ اللهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ الله وَرَسُولَهُ
الصفحه ١٣٩ : أُمّ حبيبة ـ زوجة الرسول صلىاللهعليهوآله
ـ هاجرت مع زوجها الأوّل ، والذي كان مسلماً آنذاك إلى الحبشة
الصفحه ١٤٤ : والرسول والمؤمنين.
وفي الختام : كما أنّنا نقدّر ما تقوم
به قناة المنار من الحفاظ على الوحدة الإسلامية
الصفحه ١٤٧ : والعقل.
وأمّا الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله ، فهو وإن كان
يستطيع أن يصلح المنحرف منهم بالقدرة
الصفحه ١٥٠ : دخول من سمّيناه ، وعبد الله بن أبي سلول ، ومالك بن نويرة ، وفلان وفلان ،
إذ إنّ جميع هؤلاء أصحاب رسول
الصفحه ١٥١ :
المقرّبين.
فقال سبحانه : ( مُّحَمَّدٌ
رَّسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ
الصفحه ١٥٤ : تعالى : ( مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ
اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ ... ) إلى آخره ، أم
الصفحه ١٦٠ : : « من سبّ علياً فقد سبّني » (٢)
، فكيف تترضى على رجل يسبّ رسول الله صلىاللهعليهوآله؟
٥ ـ المغيرة بن
الصفحه ١٦٤ :
يخرجوها بأحسن تأويل , أي تفسيرها إلى ما يليق صحبتهم إلى الرسول صلىاللهعليهوآله وعدم انتقاصهم ونقدهم
الصفحه ١٦٦ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
مبعوثاً عنه إلى قريش ، فدعا رسول الله صلىاللهعليهوآله
إلى البيعة على قتال
الصفحه ١٦٩ : كيفية الصلاة التي كان يعمل بها في زمن الرسول صلىاللهعليهوآله ، ومن بعده الأئمّة الأطهار؟ جزاكم الله
الصفحه ١٧١ : حصلت بعد موت الرسول وفي عهد عمر ، عندما زاد « آمين » ، وحذف « حيّ على
خير العمل » ، وهذا ما يعترف به
الصفحه ١٧٥ : تعالى على تقوية الإسلام وجنده » (١).
٢ ـ عن ابن عباس قال : ما كنّا نعرف
انقضاء صلاة رسول الله