الصفحه ٤٦ : شفاعة المقرّبين عند الله تعالى ، ومن يرتضيهم من شفعاء.
أمّا السنّة الشريفة : فعن جابر بن عبد
الله
الصفحه ٥٤ : ، فإذا عليه مكتوب : لا إله إلا الله ، محمّد رسول
الله أيّدته بعلي ونصرته به » (١).
٣ ـ عن عبد الله بن
الصفحه ١١١ : ... » (٢).
ثمّ
ناداهم الحرّ بن يزيد أحد أصحاب الحسين ـ وهو واقف في كربلاء ـ فقال لهم : « أدعوتم
هذا العبد الصالح
الصفحه ١١٤ :
، وحكم الجاهلية المتمثّل بمعاوية وخليفته المغيرة بن شعبة ، ثمّ جاء يزيد وسلّط
عليه عن أصلاب الأدعيا
الصفحه ١٣٤ :
وكان معاوية يدعو أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى سبّ علي ، كالمغيرة
بن شعبة ، وبسر بن أرطاة
الصفحه ٢٤٢ :
الشام ، فصادفهم في إثناء الطريق عبد الله بن عامر ـ عامل عثمان على البصرة ـ قد
صرفه أمير المؤمنين
الصفحه ٢٤٧ :
١ ـ روى الشيخ الكليني قدسسره بسنده عن محمّد بن
مسلم قال : سمعت أبا جعفر عليهالسلام
يقول : « لمّا
الصفحه ٢٩٧ : تأتينا بغير هذا (١).
وخاطب سعيد بن العاص مروان بن الحكم
وأصحابه الذاهبين إلى البصرة بقوله : أين تذهبون
الصفحه ٤٠١ : بالصحابة في مكان ،
وأشار الحباب بن المنذر بمكان أخر فاختير مكان الحباب.
في
غزوة أُحد كان رأي الرسول
الصفحه ٤٠٤ : أبي وائل قال : « قام سهل بن
حنيف يوم صفّين فقال : أيّها الناس اتهموا أنفسكم ، لقد كنّا مع رسول الله
الصفحه ٤٥٥ : :
ومن الأسباب التي ذكرت لاختفاء الإمام عليهالسلام أن لا تكون في عنقه
بيعة لظالم ، فعن علي بن الحسن بن
الصفحه ٥٢١ : هذا المذهب يختلفون في نتائج تحقيقاتهم
، فنرى جماعة من ينسب اليزيدية إلى يزيد بن معاوية الأُموي
الصفحه ٦٦ : البيعة لابنه يزيد
... ، ثمّ كتب معاوية بعد ذلك إلى مروان بن الحكم ... ، فقام مروان فيهم وقال : إنّ
أمير
الصفحه ٧٩ : ووفائهم أمثال : حبيب بن
مظاهر الأسدي ، ومسلم بن عوسجة ، وبرير بن خضير ، وأمثالهم الذين ضحّوا بنفوسهم
الصفحه ٩٨ :
أهواء حكّام الجور من بني أُمية وبني العباس وغيرهم.
فكان الشيعة هي الثلّة الوحيدة التي
صمدت بوجه الذين