الصفحه ٤٧٦ : أعمال الأمويين والعباسيين وغيرهم من أعداء الدين .
وإنّما خصّوا الحسين عليهالسلام بمزيد من الذكرى
الصفحه ٥٥٤ :
وما نعهده من الأمثلة من الحرارة والنار
، والبرودة والثلج ، وسنخية العلّة ، فهي كلّها تأتي في حدود
الصفحه ٣٢٩ : ، آملاً ألا تهمل رسالتي ، وأن تردّ بأسرع ما يمكن ، نظراً لترقّب كثير من الشباب معي لردّكم الكريم ، مع خالص
الصفحه ٤٠٦ : والدة محمّد بن الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام المعروف بمحمّد بن
الحنفية ، وهل هي من قوم مالك بن
الصفحه ٥٤٦ : سبحانه إذا أدخل الناس في نار
جهنّم فمن جهة الملاك الأوّل هو وأن لم يكن ظالماً ، إلّا أنّه من جهة الملاك
الصفحه ١٠٩ : منه المكان الأوّل ، واحتواه المكان الثاني ، والذي يحويه المكان لا يكون إلّا محدوداً ! فتعالى الله عمّا
الصفحه ٢٧٩ : وأفضت الأُمور إليه ، علم منها الذي علمته من أبيك حين كنت مثله ؟ قال : فقال : «
إنّ إسماعيل ليس منّي كأنا
الصفحه ٢٨٦ :
ج
: لقد أُلّفت كتب تتحدّث عن هذه الفرقة ،
منها : « بحوث في الملل والنحل » للشيخ السبحاني ، ونحن
الصفحه ٣٠٢ : ، فبينما هو عنده في جماعة من أهل الحديث إذ قال يحيى : من هذا الكذّاب النيسابوري الذي يحدّث عن عبد الرازق
الصفحه ٣٨٨ : محمّد إلّا أنّهم ليسوا بشيعة .
ونرجو التوجّه إلى شيء : وهو أنّ إلصاق
تهمة الرفض والتشيّع لكلّ من
الصفحه ٤٢٣ : ، وتحوّلاً نوعياً في حياة الأُمم ، أمر طبيعي وغير مستهجن ، لأنّه نابع من ذات الإنسان ، ومتصل بفطرته ، كما أنّ
الصفحه ٥٤٩ : وتعالى بالنسبة لكافّة أجزاء الوجود ، ولا يحتاج إلى أي دافع وموجب إلّا وجوده تعالى .
وأمّا المراد من
الصفحه ٥٦٣ : عليهماالسلام
: يا ابن رسول الله ، أنا نرى من الأطفال من يولد ميّتاً ، ومنهم من يسقط غير تامّ ، ومنهم من يولد
الصفحه ١٤٦ : زمن النبيّ صلىاللهعليهوآله
، بل ولا في زمانه ، وإلّا لاستفاد من هذه المنقبة في إثبات خلافته بعد
الصفحه ١٨٧ : ، فهذا القول ألا يعني شمولها بقول النبيّ صلىاللهعليهوآله
، وهل فهمت حفصة منه الإلحاح البريء من الطلب