الصفحه ١٠٨ : دمشق يُعظّمونه أشدّ التعظيم ، ويعظهم على المنبر ، وتكلّم مرّة بأمرٍ أنكره الفقهاء ...
قال : وكنت إذ
الصفحه ١٦٥ : بأطول من هذا ، وقال وكيع مرّة : فكان أبو بكر يأتم بالنبيّ ، والناس يأتمون بأبي بكر » (٢)
.
ورواية
الصفحه ١٨٥ : بكر ، ومرّة تطلب عائشة من حفصة ذلك ، وأُخرى أنّ أبا بكر طلب من عائشة أن تطلب ذلك وتقوله للنبيّ
الصفحه ١٨٧ : صلىاللهعليهوآله
من ثقل ومرض ، فمرّة يسمع عمر يصلّي فيقول : « فأين أبو بكر ؟ يأبى الله ذلك والمسلمون »
، ومرّة يسمع
الصفحه ١٨٩ :
النبيّ ، وإنّما قال
له صلىاللهعليهوآله
: «
مر الناس فليصلّوا » (١)
، وكذلك الرواية
الصفحه ٢١٣ : ، فانقلب الحال من مسألة إطلاق حرّية الفرد إلى قتلها وإلغائها بالمرّة ، وهذا خلف ما تمليه الحرّية .
فإذاً
الصفحه ٢١٤ : عليهمالسلام ، وكلّ مرّة أتعرّض
لإشكال ، ويبدو أنّ هذا المذهب فيه عديد من الإشكالات ، وقد تصدق الرواية : « إنّ
الصفحه ٢٣٧ : : كان رجل سوء ، وقال مرّة : لا شيء ، وقال ابن عدي : أشدّ ما أنكر عليه أحمد ويحيى روايته عن أبيه عن
الصفحه ٢٥٠ : مصلاك ، ثمّ صلّ ركعتين ، فإذا فرغت فاسجد سجدة وقل فيها مائة مرّة : استخير الله برحمته خيرة في عافية
الصفحه ٢٧٩ : أبقى بعدك ، قال : فرددت عليه هذا الكلام ثلاث مرّات ، وهو ساكت لا يجيبني ، ثمّ نهض في الثالثة وقال
الصفحه ٢٩٨ : الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ) (٣)
، و ( وَالْمَوْتَىٰ يَبْعَثُهُمُ
اللَّهُ ثُمَّ إِلَيْهِ
الصفحه ٣٢٨ :
جانب الأئمّة عليهمالسلام ، ولكن يشير إلى
مشروعية حركتهم في الأساس .
« طلال المرهون ـ
الكويت
الصفحه ٣٤٤ : :
يحار
المرء في الوصول إلى حقيقة شخصية صلاح الدين وسبر أغوار نفسيته ، ولكن المنصف إذا أبحر بعمق في سفينة
الصفحه ٣٤٨ : ، ولكن لا لإنقاذ الوطن الإسلامي من خطر الصليبيين هذه المرّة ، وإنّما لتوسيع رقعة مملكته الخاصّة على حساب
الصفحه ٣٥٣ : ، وكان عمّاله من أقسى خلق الله على الناس ، ما مرّ ببلده تاجر إلّا قصم الجُباةُ ظهره ، وما بدت لأيّ إنسان