الصفحه ١٤٣ :
__________________
(١)
م وشرح ابن أبى الحديد والشافى وغيرها : « من أين جئتما؟ » وسائر نسخ الكتاب : « من أين بكما
الصفحه ١٤٧ :
__________________
٨ ـ فى الشافى والتلخيص والبحار : « فقلنا له ».
٩ ـ فى الشافى وشرح النهج والبحار : « صلنا ».
١٠ ـ فى
الصفحه ١٥٢ : الشافى : « على شيء » وفى شرح النهج والبحار « على كلام ».
(٣)
« ابن قيس الكندى » فى نسخ الكتاب فقط
الصفحه ١٥٤ : العبارة فى شرح ابن أبى الحديد بدل ما فى المتن « من أرسل الى فأتيته »
الى هنا هكذا : « فأرسل الى بعتاب مؤلم
الصفحه ٤٠٩ :
فى شرح شواهد المغنى الموسوم بفتح القريب فى شرح شواهد مغنى اللبيب فى شرح هذا
البيت :
« أما
الصفحه ٤٢١ : كسفينة منزل لبنى سليم : وقال الزبيدى فى شرح العبارة : « وهى
الدثينة التى أشرنا إليها قريبا وتقدم ذكرها فى
الصفحه ٤٥٣ : الثدية انه
مخدج اليد »
وقال ابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة ضمن نقله قتل ذى الثدية ( ج ١ طبعة مصر ص
٢٠٥
الصفحه ٥٠٥ :
تعليقات
الكتاب
لمّا كان ما ذكره
ابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة فى شرح هذه العبارة من أصل
الصفحه ٥٤٠ : من هناك ) ومن أراد ملاحظة الحديث فى شرح ابن الحديد فليراجع اوائل الجزء
الثّاني عشر فانّ هذا الجز
الصفحه ٥٤١ : ظاهر ولم يسمّها تقيّة وأمّا عند
العامّة فقد قال ابن أبى الحديد فى شرح النّهج انّ أبا حنيفة كان لا يعمل
الصفحه ٧١ : ص ١٠٥ من طبعة السدهى الاصفهانى سنة ١٣١٢ ) وابن
ميثم فى شرح المائة كلمة لامير المؤمنين ( ص ٢٥٢ من
النسخة
الصفحه ١٥١ : ما لم يصب الارض من القدم ».
(٣)
كذا صريحا فى نسخة ح وكذا فى شرح النهج أما سائر نسخ الكتاب
الصفحه ١٦٧ : الحديد فى شرح نهج البلاغة عند ذكره شيئا من سيرة عمر وسياسته ( ج
٣ من طبعة مصر سنة ١٣٢٩ ؛ ص ١٠٧
الصفحه ٢٠١ : ازدياد على التوالى الى يومنا هذا » وقال
الشهيد الثانى فى شرح درايته الموسومة بالبداية ( ص ١٦ من النسخة
الصفحه ٢٣١ : عبارة الخواجة نصير الدين والعلامة فليراجع تجريد
العقائد وشرحه للعلامة ، وحذا حذوهما القاضى نور الله