الصفحه ١٧٧ : بلا شك اذ لو كانوا من ولد اسماعيل لما خص
رسول الله (ص) بنى العنبر بن عمرو بن تميم بن مر بن أد بن طابخة
الصفحه ٢١١ : كذلك. له
ـ وفيه : عن وكيع قال : حدثنا عيسى
القارى عن عمر بن مرة عن سعيد بن جبير أنه قرأ : فما استمتعتم
الصفحه ٢١٦ :
__________________
قد رجم ماعز بن مالك وغيره قبل هذا الوقت فكيف ينزل عليه
مرة أخرى؟! ولان مالك بن أنس روى هذا الحديث
الصفحه ٢١٩ : نجد فيما أنزل
علينا : أن جاهدوا كما جاهدتم أول مرة؟ فانا لا نجدها ، قال : أسقطت فيما أسقط من
القرآن
الصفحه ٢٢٠ : كثيرة فى خصوص آية الرجم المشار إليها فيما مر من كلمات العلماء الا أن
الاخبار كلها من قبيل ما تقدم فى
الصفحه ٢٢٦ : : « فروى البخارى مرة عن عبد الله بن العاص قال :
سمعت النبي (ص) يقول : خذوا القرآن من أربعة ؛ من عبد الله
الصفحه ٢٢٧ : : من أراد أن يقرأ القرآن ( الى آخر ما
مر ) وقال : زعمتم أبى أقرؤكم ، فقد تركتم قول
رسول الله
الصفحه ٢٢٨ : الكتاب فى أوائل الدليل الثامن وهو عبارة عن الاخبار التى
رواها المخالفون زيادة على ما مر فى المواضع
الصفحه ٢٥٨ : تركناه صدقة ، فمرة تشهدون
أن ما تركه رسول الله صدقة ، ومرة تطالبون ميراثه؟! فهذا من أعاجيبهم » وممن
روى
الصفحه ٢٦١ : مرسلا قال : مر فضال بن الحسن بن فضال الكوفى بأبى حنيفة وهو فى
جمع كثير يملى عليهم شيئا من فقهه وحديثه
الصفحه ٢٦٢ :
وامرأة لوط ؛ فخرجتا من عنده.
__________________
روحه ـ فى مجالسه أن فضال بن الحسن بن فضال الكوفى مر
الصفحه ٢٧٢ : ء ثم شمه فوجده
منكر الريح فصب عليه الماء ثلاث مرات ثم شربه ثم قال : اذا رابكم من شرابكم شيء
فافعلوا به
الصفحه ٢٨٥ : (ص) ، فصرتم
__________________
وهذا هو المراد بما ذكره : « ومما يأتى فى باب تزويجه » كما
نقلناه فيما مر من
الصفحه ٢٩٤ : حسن أن تقول
: اللهم انا نستعينك ( فذكر قريبا مما مر نقله ) ».
ونظيره ما ذكره الحاج الشيخ محمد باقر
الصفحه ٣٤٣ : ، وأعطى الام سهمين ، قال : مر القاضى فليمضها على ما
أمضاها عليه أمير المؤمنين عثمان.
( فساق كلاما آخر