الصفحه ٣٤ : رئيسها أشد منه بأسا فبعثه فقتل فى المرة الثانية فلما انقضت عدتها
تزوجها داود فهى أم سليمان عليهالسلام
الصفحه ٤٣ : فليراجع تفسيره فانه
كثيرا ما عبر عنهما بما مر ذكره. ومنها ما ذكره فى تفسير قوله تعالى « وَلَقَدْ
هَمَّتْ
الصفحه ٥٨ : حذيفة نظر إليها ، ومرّة تروون أنّ
من نظر إليها عمى.
فهل يشكّ أحد فى
هذه الأحاديث وأنّها مكذوبة موضوعة
الصفحه ٥٩ : عن الشّرّ وأنّه كان يعرف أصحاب
العقبة فمرّة يقول بفضلهم ومرّة يطعن عليهم.
__________________
قال
الصفحه ٧٠ : القحطانية كما مر ضبطه فى ترجمة
ادريس بن الفضل بن سليمان الخولانى ، أو بكسر الخاء وفتح الواو وكسر اللام
الصفحه ٧١ : كأنها وقعت مرتين ؛ مرة عند ورود معاوية
الكوفة لمصالحته الحسن ـ عليهالسلام ـ وأخرى
عند خروج عمر بن سعد
الصفحه ٨٥ : كان يعلمه
صبيان مكة فينشدونه ويصيحون برسول الله (ص) اذا مر بهم رافعين أصواتهم بذلك الهجاء
فقال رسول
الصفحه ٩٠ : ومروان فى صلبه ثم روى الحاكم عن عمرو بن مرة الجهنى وكانت له صحبة قال : ان الحكم بن أبى العاص استأذن
على
الصفحه ٩٣ : اوليهما وقعت قبل عنوان « ذكر العلماء من أصحاب الحديث » الّذي مر ذكره فى
ص ٥٦ وثانيتهما وقعت بعد هذا
الصفحه ١٢٠ : لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ
وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ
الصفحه ١٣٧ : الى يومك
هذا عمّا [ كان من (٢) ] [ تقدّم (٣) ] [ ابن تيم بن مرّة عليّ (٤) ] وظلمه لى؟! ـ فقلت
: يا أبه
الصفحه ١٤٨ : منه ثمّ قال : والهفاه (٨) على ضئيل (٩) بنى تيم بن مرّة
لقد تقدّمنى ظالما وخرج إليّ منها (١٠) آثما فقال
الصفحه ١٥١ : المشار إليها فيما سبق ( عند قوله : « قد استقمت » وقد مر فراجع ص ١٢٩ )
كان الى هنا فتم الساقط هنا
الصفحه ١٥٢ :
لها ، فرددتها
إليه عند ذلك فلقد رأيته التمع وجهه لذلك سرورا.
ولقد (١) عاتبنى مرّة على
شيء كان
الصفحه ١٥٦ :
فأخوالى ويحكى المرء خاله
فمن يك رافضيا عن أبيه
فانى رافضى عن كلالة
وأنت