الصفحه ٣١١ : بيان الاذن فى الرواية والتحديث عن بنى اسرائيل ( ج
٢ ؛ ص ١٣٣ ) : « قال الامام أحمد : حدثنا شريح بن
الصفحه ٣١٥ : كذب من رواه عن رسول الله وقد قال (ص) ـ : من
كذب عليّ متعمّدا فليتبوّأ مقعده من النّار (٨) ].
ثمّ
الصفحه ٣٢٦ : عمر فى رواية أخرى وكان يقول : ثلاثة لان يكون
بينها الرسول لنا أحب الى من الدنيا وما فيها ؛ الكلالة
الصفحه ٣٣٤ : فى الروايات.
(٣)
هذا الحديث متواتر بين الفريقين فمن أراد طرفا من طرقه من الخاصة والعامة فليراجع
الصفحه ٣٣٨ : يا عمر انى أظنك تموت قبل ان تعلم ذلك ؛ فمات قبل أن يعلم ذلك. رواه
الطبرانى فى الاوسط ورجاله رجال
الصفحه ٣٤٧ :
أحدهما بقول النبي (ص)
على ما أتت به الرواية لما عرف تقدم أبى بكر فى الصلاة وسمع قراءته فى المحراب :
انكن
الصفحه ٣٥٤ : بأنه من أساطير الاولين بعد أن رواه البخارى ومسلم ، وهذا
مما يدل على أن هذين الكتابين لم يكن لهما فى
الصفحه ٣٥٥ : ] بعضهم على بعض ، وبزعمكم أن تفضّلوا قول واحد منهم على آخر.
ورويتم عن أبى
يوسف القاضى رواه محمّد بن سعيد
الصفحه ٣٥٧ : : « فيما رواه ».
(٣)
فى الاصل : « من الجهال ».
(٤)
فى الاصل : « انما هو دعا
الصفحه ٣٦٠ : يؤدى هذا
المعنى وقد وصفه الله سبحانه بأنه لا ينطق عن الهوى ( الى ان قال ) فأما
الروايات العامية فروى
الصفحه ٣٦٧ : غالب الروايات « ملبيا » أورد المجلسى (ره) فى ثامن البحار فى باب
ما قد وقع وجرى فى أمر الخلافة نقلا عن
الصفحه ٣٧٣ : (٤).
__________________
( الى ان قال : ) ثم ذكر رواية تدل على أن
عروة بن الزبير والزهرى كانا ينالان من على ـ عليهالسلام ـ فنها
الصفحه ٣٧٤ : النسخة
المطبوعة بالنجف ) :
« فكيف قبلتم هذه الروايات عن
هؤلاء القوم الذين طعنتم عليهم فى حالة وقبلتم
الصفحه ٣٨٠ : آسى عليهم ولكنى آسى على من يهلكون من
المسلمين. رواه أبو مجاز عن قيس بن عباد مثله.
حدثنا أحمد بن جعفر
الصفحه ٣٨٥ : :
« وهذا زيد هو الّذي تكلم بعد
الموت فى أكثر الروايات وهو الصحيح ، وقيل : ان الّذي تكلم بعد الموت أبوه