الصفحه ٢٢٥ : ءة عليه ويلزمه صحة ما كان عنده لما
رواه الشيخ فى تلخيص الشافى عن النبي (ص) أنه قال : من سره أن يقرأ القرآن
الصفحه ٢٣٣ : أحدثوا بعدك. وزيد فى بعض الروايات قوله :
فأقول : سحقا لمن بدل بعدى. وأيضا من الصحيحين : عن أبى حازم عن
الصفحه ٢٣٦ : . وفى
خبر آخر رواه البلاذرى فى تاريخه : ان عمر لما خرج أهل الشورى من
عنده قال : ان ولوها الاجلح سلك بهم
الصفحه ٢٥٥ : العطاء ولد رسول الله (ص) وولد ولده. وأنتم تروون في رواية أخرى أنّه ـ صلىاللهعليهوآله ـ سئل : من أحبّ
الصفحه ٢٦٩ : ثمانمائة » مكررة.
(٢)
يظهر
أن أمثال هذه الروايات انما هى من دس الوضاعين وافتراء المختلقين نظير ما تقدم من
الصفحه ٢٧٣ : .
__________________
(١)
هذه القضية رواها جمهور المورخين وأرباب السير لكن مع اختلاف فى بعض خصوصياتها فقال
الطبرى فى تاريخه
ضمن
الصفحه ٢٧٥ :
ولا بتلك الرّواية
ويقول : لا أحلّه ولا أحرّمه ولكن أكرهه لاختلاف النّاس فيه
الصفحه ٢٧٨ : غير ذلك فمن أرادها فليطلبها من ذلك الكتاب ) ».
أقول : لا يوجد مما نسب فى أمثال هذه الروايات
المنفردة
الصفحه ٢٨٣ : يَكْفُرْ
__________________
ببعض الاخبار المعتبرة المشار إليه ما رواه الكلينى
فى الكافى فى آخر باب
الصفحه ٢٨٤ : أحكامهم
فان هذه سنة عمر فيهم وسيرته ( الى ان قال ) وفى رواية
أخرى يا أخى لو لا أن عمر سن دية الموالى على
الصفحه ٢٩١ : (٣) ].
__________________
(١)
فى الاصل : « بسورة ».
(٢)
كذا صريحا فى الاصل.
(٣)
هذه الرواية المذكورة بين المعقوفتين فى م فقط
الصفحه ٢٩٣ : ) فى تفسير آلاء
الرحمن تحت عنوان « الامر الرابع مما ألصقوه بكرامة القرآن المجيد ما رواه فى
الاتقان
الصفحه ٢٩٤ : ، اللهم اهدنا فيمن هديت ؛ الدعاء. ورواه
فى البحار عن مزار الشهيد عن حبيب بن أبى ثابت مثله والسيد
عبد
الصفحه ٣٠٧ : : أراد بها هاهنا الرحمة
ومنه حديثه الاخر : ما كنا نبعد أن السكينة تنطق على لسان عمر وفى
رواية :
كنا أصحاب
الصفحه ٣٠٩ : عمر قط الا وبين عينيه ملك يسدده ؛ رواه الطبرانى
بأسانيد ورجال أحدها رجال الصحيح ؛ ويأتى قول ابن مسعود