الصفحه ٤٨٥ : كل انسان
منهم قال : فجبيتها ثمانية عشر ألف ألف درهم فى كل سنة ورواه الصدوق باسناده عن
مصعب بن يزيد
الصفحه ٤٩٧ : كذّبتم رجلا من أصحاب رسول الله (ص) تروون عنه الحلال والحرام
فلستم تنجون من إحدى الخصلتين.
ثمّ ما رواه
الصفحه ٥٢٤ : التّوحيد أنّ أبا هريرة ليس بثقة فى الرّواية عن
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ قال : ولم يكن عليّ
الصفحه ٥٣٦ : :
« وأمّا رواية أبى
هريرة فهو من الخاذلين وقد ضربه عمر بالدّرّة لكثرة روايته وقال : انّه كذوب »
ونقله
الصفحه ٦٢٢ : « المسترشد
» مأخوذ من « الايضاح ».
١٠ ـ فى أن روايات
الكتاب من كتب العامة فقط.
١١ ـ ظن أن الفضل
مترجم
الصفحه ٦٢٣ : .
٥٣ ـ فى أن «
المسترشد » مأخوذ من « الايضاح ».
٥٣ ـ فى أن روايات
« الايضاح » من كتب العامة فقط.
٥٤
الصفحه ١٢ : من لا عقل له ورواه وهو مما يقطع ببطلانه شرعا وعقلا ( انتهى ).
وقال فى كتاب تبيين المفترى :
كان
الصفحه ١٦ :
يجيء عشيّة عرفة
على جمل أحمر عليه رداء هشّ (١) ؛ رواه ابو صالح عن أبى هريرة ثمّ قال أبو صالح : وا
الصفحه ١٨ :
بالرّاكب (١) ؛ رواه أبو هريرة
عن النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ ورووا عنه عن
الصفحه ٢٣ : فى الرؤية صحيح رواه شاذان وعبد الصمد بن كيسان وابراهيم بن أبى
سويد لا ينكره الا معتزلى.
وقال
الصفحه ٢٨ : كتبهم بطرق كثيرة وقد
رواه السيد (ره) فى الطرائف من طرقهم ورده ويمكن ان يقال : ان المراد أنه كتب فى
الصفحه ٣٦ : : فأما ما رواه القصاص الجهال فى هذا الباب فليس مما يذهب على عاقل بطلانه
وأن مثله لا يجوز على الأنبيا
الصفحه ٣٨ : ان الرواية الواردة فى ذلك قد طعن
العلماء فى سندها بما هو مذكور فى موضعه ولا نحتاج الى اثباته فان
الصفحه ٤٤ : العذر.
وهذه الرّوايات
وأمثالها الّتي رووها ولا تحصى كثرة كذب وزور وبهتان الاّ انّا اقتصرنا على ما
الصفحه ٤٧ : المعتبرة المقبولة بين الخاصة والعامة نعم فى تعيين الخمس المذكورة اختلاف
بين الشيعة وأهل السنة فان روايات