الصفحه ٢٠١ :
ذكر
الأذان
ورويتم عن أبى
يوسف القاضى رواه محمّد بن الحسن عن أصحابه وعن أبى حنيفة قالوا : كان
الصفحه ٢٢٤ : وكرهت لامتى ما كره لها ابن أم عبد
؛ رواه البزار والطبرانى فى الاوسط باختصار الكراهة ورواه فى الكبير
الصفحه ٢٣١ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ قال : أقرؤكم أبىّ وأنا أردّ أشياء من قول أبىّ فهذه رواية العامّة.
وقد علم أهل
الخلاف قاطبة أنّ
الصفحه ٢٥٩ : فى
كتابه المجلى ضمن الاستدلال على مطلوبه ( ص ٤٤٤ من النسخة المطبوعة ) :
« ويدل على ذلك ما رواه الثقات
الصفحه ٢٧١ :
] شرابه شيء فليكسره بالماء ثم قال الجصاص : ورواه ابراهيم
النخعى عن عمر نحوه وقال فيه : انه شرب منه بعد ما
الصفحه ٣٠٨ : الرواية مسلمة عندهم فلا
حاجة بنا الى استقصاء موارد نقلها بعد كونها مقبولة لديهم.
أما علماء الشيعة فلا
الصفحه ٣٦١ : : « ورويتم عن جرير بن عبد الحميد » الى آخر هذه
الرواية أعنى الى قوله : « لهو أقرب الى من أن أقيدهم منه
الصفحه ٣٦٤ : الذين يزعون عباد الله ( فقال مؤلف الكتاب ) قلت : هذا
الكلام الاخير لم أعرف معناه ؛ والله أعلم ، رواه
الصفحه ٣٨٦ : ء يعنى تنتهك المحارم ودنت
الساعة وأكل الناس بعضهم بعضا.
وفى رواية عن النعمان بن بشير قال :
لما توفى
الصفحه ٣٨٨ : فى أمر الله صدق صدق وكان فى الكتاب الاول.
ثم رواه الحافظ البيهقى عن أبى نصر بن قتادة عن أبى عمرو بن
الصفحه ٣٨٩ : (٣) الأنصار فى غسله حتّى كان بينهم منازعة ثمّ
__________________
على اختلاف الرواية والله أعلم.
وقد قال
الصفحه ٣٩٢ : : وكان محمد بن عمر بن على
الانصارى حدّثنا به عن جعفر ثم سمعناه من جعفر هذا حديث مشهور رواه عن عبد الملك
الصفحه ٤٢٠ : .
من
ذلك ما رواه [ عدّة
من فقهائكم منهم (٧) ] محمّد بن عبيد الطّنافسيّ عن (٨) اسماعيل بن أبى خالد عن
الصفحه ٤٢٧ : .
__________________
يستويان ولا يتفاوتان ، وقد تكرر ذكرها فى الحديث مفردة
ومجموعة ».
(٢)
هذه الرواية من الشهرة والاعتبار
الصفحه ٤٨٢ : باق على الاصل.
ثم قال (ره) : وعلى الرواية التى رواها
أصحابنا
أن كل عسكر او فرقة غزت بغير أمر الامام