الصفحه ٥٢ :
أحاديثهم (٧) عنهم ، ويحتجّ كلّ صنف بما رووا عن أسلافهم وأوّليهم
فوجدنا روايات الجميع منهم عن قوم هم عليهم
الصفحه ٥٤ : وفقهاءهم (٥) ].
القول فى
عليّ وطلحة والزّبير
وكذلك أفضت بهم
الرّواية الى من أدرك طلحة والزّبير
الصفحه ٥٧ :
له وقال : وددت
أنّى وعثمان برمل عالج يحثو أحدنا على صاحبه حتّى يموت فيريح الله المسلمين منه ، رواه
الصفحه ٧٧ : الذئبة ففسره على ما فسره وهذا تصحيف منه.
أقول : قال فى النهاية بعد ايراد الرواية : أراد الادب فأظهر
الصفحه ٨٠ : فمن طلقها فى الدنيا بانت منه فى الآخرة. وفى
رواية كان النبي يقسم نقلا فى أصحابه فسألناه أن
يعطينا منه
الصفحه ٨٩ : ؛ فأصابه مكانه وزغ لم يفارقه أى
رعشة وهى ساكنة الزاى. وفى رواية أنه قال لما رآه : اللهم اجعل به وزغا فرجف
الصفحه ١٠١ : ) (٥) فلمّا ميّزناهم بفعالهم (٦) أحللنا كلّ واحد منهم محلّه (٧) لا بالدّعاوى
الكاذبة والرّوايات (٨) الّتي
الصفحه ١٣٢ : هذا بالاقل لا بالاكثر وليس بسائر فى
لسانهم أن العقال صدقة عام وأكثر الروايات : لو منعونى عناقا ،
وفى
الصفحه ١٥٥ : : حججت مع عمر بن الخطاب فخرجت يوما
من رحلى أريد عمر ( فساق الرواية الى آخرها وهو ) « فليكن منكما بحيث
الصفحه ١٥٦ : ج ١
طبعة مصر سنة ١٣٢٩ ه ) :
« وأما
الاخبار التى رواها عن عمر فأخبار غريبة ما رأيناها فى
الكتب المدونة
الصفحه ١٧٢ : وقد كانت منه فى مخاطبته ما فيه من التصريح ببغض بنى هاشم رواه سفيان بن
عينية عن النهدى عن سالم بن عبد
الصفحه ١٧٦ : الله (ص) اذا أتاه رجل يقول على رقبة من ولد اسماعيل يقول :
عليك بحسن وحسين ؛ رواه الطبرانى ورجاله ثقات
الصفحه ١٧٨ : ولم تكن
فى نسخة م كما صرحنا به فى صدر رواية قد ذكرت قبل هذه الرواية ( انظر ص ١٧٤ ) ولذا
وضعناها بين
الصفحه ١٨١ : الاستيعاب : « سفيان بن عبد الله بن ربيعة معدود فى أهل الطائف له صحبة
وسماع ورواية كان عاملا لعمر بن الخطاب
الصفحه ١٨٣ : يضرب المثل فى مثل هذا
بالاقل لا بالاكثر وليس فى لسانهم أن العقال صدقة عام وفى
أكثر الروايات :
لو منعونى