الصفحه ٢٦٦ :
__________________
أن عمر بن الخطاب ـ رضى الله عنه ـ قتل ( فساق نحو ما ذكره
مالك فى الموطأ
الصفحه ٤٧٦ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ قال لعلىّ ـ عليهالسلام ـ : يا عليّ أنت وشيعتك فى الجنّة ، وتروون عن أمّ سلمة
زوج النّبيّ ـ رضى
الصفحه ٢٠٢ : الحديث مثال للمتواتر الا هذا وقال ابن دحية : قد
أخرج من نحو أربعمائة طريق ؛ كذا فى عمدة القارى للعينى
الصفحه ٢٨١ : تعالى للمسلمين التزويج فى أهل الكتاب ( فساق الكلام
نحو ما نقلناه عن مصنف كتاب الاستغاثة حرفا بحرف ) وقال
الصفحه ٣٧٩ :
__________________
حجر فى تهذيب التهذيب : قال
عمر بن الخطاب : سيد المسلمين أبى بن كعب » وقال
الصفحه ٤٢ :
منتن الابطين دبر
الجسد فمسخت كوكبا مرتفعا منيرا مشرقا مضيئا يهتدى بك فى ظلمات البرّ والبحر؟!
فيقول
الصفحه ٢٦١ : تمنع الميراث؟! فقال أبو حنيفة : يا
قوم نحوه عنى فانه والله رافضى خبيث ».
ونقله المجلسى (ره) فى رابع
الصفحه ٣٩٦ : فلمّا ذهب من اللّيل ثلثه أو نحوه جاء النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ فأنزل زيدا عن الخشبة ثمّ قال : يا
الصفحه ٥٢٦ :
حجّة نحو قوله :
جعلناكم أمّة وسطا. وقوله : كنتم خير أمّة ، وقوله : يتّبع غير سبيل ـ المؤمنين. وأما
الصفحه ٥٣٨ : باقيه الى شرحه بقوله : الى آخره ؛ فساق نحو ما أورده فى سفينة البحار وزاد
فى آخره ) وخبر ضرب عمر بين
الصفحه ١٣٠ : ابن كثير فى البداية
والنهاية ( ج ٦ ص ٣٠٣ ) نحوه حرفا بحرف.
ونقله السيوطى فى تاريخ
الخلفاء هكذا
الصفحه ١٧٦ : ، رواه أحمد وفيه
من لم أعرفهم ، وفى المناقب أحاديث من هذا النحو » وفى
حواشى منتخب
ـ كنز العمال ( انظر
الصفحه ١٩٣ :
__________________
لتوغله فى الابهام وانما يجعل فى صورة النكرة بنزع اللام
وان كان المنفى فى الحقيقة هو المضاف المذكور الّذي
الصفحه ٢٧١ :
] شرابه شيء فليكسره بالماء ثم قال الجصاص : ورواه ابراهيم
النخعى عن عمر نحوه وقال فيه : انه شرب منه بعد ما
الصفحه ٣٨٨ : نحو ما تقدم ].
قال البيهقى : وروى ذلك عن حبيب بن سالم عن النعمان بن بشير وذكر بئر أريس كما ذكرنا فى