الصفحه ١٠١ : من
ذلك ما يعرفه من كان له قلب أو ألقى السّمع وهو شهيد.
قالت
الشّيعة (١٠) :
قلنا للمرجئة (١١
الصفحه ١٠٣ :
الشّيعة للمرجئة (٩) : ما دعاكم الى أن قلتم : انّ الله تعالى لم يبعث نبيّه الى
خلقه بجميع ما يحتاجون إليه
الصفحه ١٠٥ : ء
(٥) بهم.
قالت
الشّيعة : فقد اجتمعوا على
يزيد بن معاوية ؛ أخبرونا هل اجتمعوا على هدى أو على ضلال؟ ـ قالوا
الصفحه ١٠٦ :
ويحقّ (٤) الشّيعة الهرب [ ممّا أنتم مقيمون عليه (٥) ] ممّا أقررتم به من هاتين الشّنعتين (٦) اللّتين
الصفحه ١٠٩ : به الشّيعة عن
الرّأي (١١) ].
وفيما ادّعيتم [
أيّها المرجئة (١٢) ] من قول النّبيّ
الصفحه ١٢٩ : ؟! لا بل نسلّم لهم ما قالوا (٢) ونزعم أنّ الحقّ
فيه.
قالت
الشيعة : اذا سلّمتم لهم
ما قالوا وزعمتم أنّ
الصفحه ١٣٣ : التيمى والاعمش ( الى آخر ما قال ) ».
(٨)
ليس فى م.
(٩)
المراد به سليمان بن مهران الشيعى المعروف
الصفحه ١٣٥ : (٣)
__________________
(١)
رواه
أبو جعفر محمد بن جرير بن رستم الطبرى الشيعى فى المسترشد ( ص ٣٩ ـ ٤٢ من النسخة
المطبوعة فى النجف
الصفحه ١٥٧ : عميا.
فقالت شيعة آل محمد عليهمالسلام
: قد
علمنا وعلم كل ذى فهم أنه نهاه عن أمر منكر بعد أن أمره به
الصفحه ١٥٩ : (٢) ] سامع مطيع ، ولئن كان غير راض ببيعته انّ الأمر لكما
قالت الشيعة فى تقدّمه عليه بغير رضى منه.
وروى زياد
الصفحه ١٦١ : أبى بكر أنّه ترك حقّا وعمل بباطل وأنتم تنسبون الشّيعة الى الوقيعة فيه.
__________________
أنى لم
الصفحه ١٧١ : ( الى آخر ما قال ) » فعلم من هذا أن عمر قد ورد هذا الموضع.
(٧)
فليعلم
أن أبا جعفر الشيعى الطبرى قد نقل
الصفحه ١٧٣ : جعفر الشيعى ذكر هذا الجزء من الحديث فى كتابه المسترشد ( ص ١٨٨ من طبعة النجف ).
« وروى عثمان بن أبى
الصفحه ١٧٤ : فيها أصلا ، ولم أتمكن من
تحقيق السند فمن أراده فليخض فيه.
(٥)
نقل
أبو جعفر الطبرى الشيعى هذه الرواية
الصفحه ١٧٩ : من العيب الاّ وقد نسبتموه الى أئمّتكم بروايتكم وأنتم تنسبون الشّيعة
الى الوقيعة فى الصّحابة!
وروى