الصفحه ٢ : (٧) فصلى الله عليه وآله الطّيّبين الطّاهرين وعلى جميع الأنبياء والمرسلين وبلّغه
أشرف محلّ المكرّمين [ آمين
الصفحه ٢٢ : والنّبيّون والشّهداء والصّالحون ، فيناديهم : ما ذا
تنتظرون؟ ـ فتقول الأنبياء : ننتظر ربّنا عزّ وجلّ ، فيتجلّى
الصفحه ٣٢ : ابو الحسن اشعرى گويد : دروغ بر خدا جائز است پس بر انبيا بطريق
اولى ؛ پس اعتماد نه بر قول خدا باشد ونه
الصفحه ٣٦ : : فأما ما رواه القصاص الجهال فى هذا الباب فليس مما يذهب على عاقل بطلانه
وأن مثله لا يجوز على الأنبيا
الصفحه ٣٧ : أهل ـ السنة فى حق الأنبياء وتصدى
لمثل ما نقل
من ذكر عقائد أصحاب الحديث من أهل السنة وتزييفها أيضا
الصفحه ٤٣ :
__________________
ومنعت المعتزلة من وقوع
الكبائر والصغائر المستخفة من الأنبياء عليهم التسليم قبل النبوة وفى حالها وجوزت
فى
الصفحه ١٠١ : .
(٥)
ذيل آية ٧ سورة الأنبياء وكذلك ذيل آية ٤٣ سورة النحل.
(٦)
م : « فلما ميزنا فعالهم » وغير م « فلما
الصفحه ١١٥ : « وقبل ذلك ما ».
(١٠
و ١١) آية ٧٨ وصدر آية ٧٩ سورة الأنبياء.
الصفحه ٢١٤ : ويمهن أهله ويأكل بالارض ويقول : انما أنا عبد آكل كما يأكله العبد ، وعلى ذلك
كانت الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ٢٧٨ : بروايتها العامة اثر فى كتب الشيعة كيف لا وهم قائلون بعصمة الائمة عليهمالسلام كالانبياء عليهم الصلاة فلا
الصفحه ٣٤٩ : وصدرها : « واذا لم تأتهم بآية قالوا : لو لا اجتبيتها ».
(٤)
من آية ٦٣ سورة الأنبياء وتمامها هكذا
الصفحه ٣٥٢ : ؟
أليس ذلك لانهم آذوا رسل الله
حين جاءوهم بأوامره؟ فكيف نجوز مثل فعلهم على أنبياء الله وصفوته من عباده
الصفحه ٣٥٤ : ـ عليهالسلام ـ وكان يأتى نساءه وهنّ حيّض (٢).
فزعمتم أنّ الله
جلّ ثناؤه بعث الى خلقه أنبياء كذّابين ومخطئين
الصفحه ٤٥٦ : ؛ احداهما آية ٤٣ سورة النحل وثانيتهما آية ٧ سورة الأنبياء.
(٣)
كأن مورد السؤال عن ابن عمر كان من أمور
الصفحه ٥٢٤ : :
والعجب من
الحشويّة وأصحاب الحديث اذ يجادلون على معاصى الأنبياء ويثبتون