الصفحه ١٣٥ : عند عبد الله بن عمر فقال رجل من القوم : كانا والله شمسى هذه الامّة ونوريها
، فقال له ابن عمر : وما
الصفحه ٩٩ :
كتاب الله شبه ما
ذكرنا (١) ] فاحتجنا أن نميّزهم (٢) بفعالهم (٣) لنعلم من المفروض (٤) علينا طاعتهم
الصفحه ٢٧٩ : من (٢) تروون عنه خلاف لهواكم فيما (٣) يشاكل (٤) هذا الباب ممّا (٥) يحلّله بعضكم
ويحرّمه بعضكم نظرتم
الصفحه ٢٨١ : واحدة على من سواهم ، وقوله
هذا عليهالسلام موافق
لقول الله تعالى : ( إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ
الصفحه ٢٨٢ :
حِلٌّ لَهُمْ ) ، ( وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الْمُؤْمِناتِ وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ٤٠٩ :
__________________
« وأريحية حاتمية » من المقامة الرابعة والاربعين المعروفة
بالشتوية ( أنظر ص ٣٦٢ ـ ٣٦٣ من المجلد الثانى من
الصفحه ٥٠٤ :
ثامن عشر من شهر
صفر ختم بالخير والظّفر من شهور سنة تسعين وتسعمائة ؛ حرّره فقير ربّه الولىّ
محمّد
الصفحه ١٥٨ :
فيما كان من أبى
بكر فى ذلك؟ ـ فقالوا جميعا : كانت سيّئة لم تتمّ (١) ؛ وأمّا من يجسر من أهل
المدينة
الصفحه ٢٠٣ : فليراجع ص ١٧٥ ـ ١٧٢ من الكتاب المذكور أعنى
قواعد التحديث ) أقول : من أراد أن يستقصى البحث عنه
ويستوفى الحظ
الصفحه ٣٢٩ : النّصف ثلاثة أسهم ، وللامّ السّدس لأنّ
الإخوة من الأمّ فى قولكم حجبوها من الثّلث ، وللاخوة من الأمّ
الصفحه ٣٤٢ : .
كلّ هذا انتقال من
حكم الى حكم فأىّ عيب أعيب (١) من هذا ان تصفوا رجلا بالعلم (٢) ].
[ (٣) ورويتم عن
الصفحه ٤٩٢ :
__________________
الصحيح من حديث زائدة وغيره عن الاعمش ».
قال ابن الاثير فى النهاية : « وفى
الصفحه ٤٩٨ :
والزّبير ، وسعد ،
وعبد الرّحمن بن عوف ، وسعيد بن زيد ؛ وليس من الأمر فى شيء. قالوا : يا أمير
الصفحه ١٥ : الاثير فى النهاية : « فيه : انى لاجد نفس الرحمن من قبل اليمن وفى رواية أجد نفس ربكم ؛ قيل
: عنى به
الصفحه ١٥٥ :
وروى سفيان بن عيينة والحسن بن صالح بن حىّ وأبو بكر بن عيّاش
وشريك بن عبد الله وجماعة من فقهائكم