الصفحه ٣٩٦ :
وروى جرير بن عبد
الحميد قال : أخبرنى من كان يحرس شجرة زيد بن عليّ قال :
كنّا أربعين رجلا
نحرسه
الصفحه ٤٦٨ :
للقرآن الكريم وما يدعونه من علم باطنه بما وقع إليهم من الجفر الّذي ذكره سعد بن
هارون العجلى وكان رأس
الصفحه ٤٧٧ : يقتله وسيّره الى
المدائن ؛ فلو كان النّبيّ يقتل من سبّ أبا بكر وعمر هذا الّذي نسبتموه الى رسول
الله خلاف
الصفحه ٣٦ : خاتمه الّذي فيه النبوة فأنقاه فى البحر فذهبت نبوته
وأنكره قومه حتى عاد إليه من بطن السمكة؟! الجواب
قلنا
الصفحه ١١٦ : مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا
الْكِتابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هذَا الْأَدْنى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ
الصفحه ٤٨٠ :
و (١) أنتم اليوم تدعون
لهم المواشى وتقولون : لا صدقة عليها وانّما مال المملوك لمولاه ؛ وله من
الصفحه ٤٨٤ :
اثنى عشر وأربعة
وعشرين وثمانية وأربعين (١).
__________________
(١)
هذه المراتب من الاعداد
الصفحه ٥٠٠ :
الزّبير إلاّ أنّه
مؤمن الرّضا كافر الغضب ، ولا يمنعنى من طلحة إلاّ نخوته وكبره ، ولا يمنعنى من
سعد
الصفحه ٥٤٣ : أبو السوار العدوىّ : قتل سمرة من قومى
فى غداة واحدة سبعة وأربعين كلّهم قد جمع القرآن ؛ كذا فى كامل ابن
الصفحه ٢٩٢ : أَتاهُمْ
__________________
(١)
من هنا أعنى « والله تبارك وتعالى يقول : ( إِنَّ الَّذِينَ ) » الى ما
الصفحه ٤١٣ : جمل ويقود آخر فقال : أيكم أبو البخترى؟ فقال : أنا ، فقال : ان حاتما
أتانى فى النوم فأخبرنى أنه قرى
الصفحه ٤٥٢ : سنختطف من يومنا ، فقال : والله لتظهرنّ على هذه القرية ولتقتلنّ هذين
الرّجلين يعنى طلحة والزّبير
الصفحه ٥٠٧ :
البغداديّون : من كان اسلامه على هذا الوجه وكانت خاتمته ما قد تواتر الخبر به من
لعن عليّ ـ عليهالسلام ـ على
الصفحه ٥٢١ :
يختلفان فى صلاة الرّجل فى الثّوب الواحد فصعد المنبر وقال : اذا اختلف اثنان من
أصحاب رسول الله
الصفحه ٦٢٣ : .
٥٣ ـ فى أن «
المسترشد » مأخوذ من « الايضاح ».
٥٣ ـ فى أن روايات
« الايضاح » من كتب العامة فقط.
٥٤