الصفحه ٢١٨ : أحدكم : قد أخذت القرآن كله وما يدريه
ما كله ؛ قد ذهب منه قرآن كثير ولكن ليقل : قد أخذت منه ما ظهر ، وقال
الصفحه ٢٢٦ : زعمتم تأليف القرآن فأين ذهب ما
ألفه ـ عليهالسلام ـ حتى صاروا يجمعونه من أفواه الرجال؟! ومن صحف زعمتم
الصفحه ١٢٦ : قَلِيلاً مِنْهُمْ ) (٨) وفى آي كثير من القرآن يحمد فيها القليل ويذمّ الكثير [
ومن ذمّ الكثير قوله عزّ وجلّ
الصفحه ٢٤٤ : احتججتم بها؟! ولكنّكم اتّبعتم
ما تشابه من القرآن وتركتم محكمه كما قال لنبيّه (ص) : ( هُوَ
الَّذِي أَنْزَلَ
الصفحه ٧٨ : كتاب سعد السعود [ نقلا ] من كتاب ما نزل من القرآن فى على برواية أبى بكر
محمد بن عبد الله الشافعى قال
الصفحه ٥٨٧ : ) ٤٥٧
( نقلها عمر
بعنوان أنها قد كانت آية من القرآن ) ٢١٨
كل أحد أفقه من
عمر
الصفحه ٢١٥ : ء كانت من القرآن قبل ان يجمع بين اللوحين فذهبت ، واذا جاز
ان يبطل العمل به وتبقى تلاوته جاز ان تبطل
الصفحه ٢٠٥ : القرآن النّاطق فصدّقتم بما لا تدرون لعلّه من المنافقين الّذين ذكرهم الله
فقال : ( وَإِذا لَقُوا الَّذِينَ
الصفحه ٣٣٥ : تفرّق أكثر
من مخالفة القرآن فى قسمين مختلفين ان أعطى هذا حرم هذا ، وقال ابن عبّاس : لها
ثلث المال كملا
الصفحه ١٢ : يعطى من ثلثي الا من قال : القرآن مخلوق
، وقال
ابن عدى : كان يضع أحاديث فى التشبيه ينسبها الى أصحاب
الصفحه ٤٥٧ : رجالا نوحى إليهم من أهل القرى أى
ليسوا من أهل السماء كما قلتم. وأخرج ابن أبى ـ حاتم عن
السدى فى قوله
الصفحه ١٠٨ :
لأنّ القرآن هو من
عند الله والرّأى فى الحلال والحرام صعب (١) لأنّ الحلال والحرام هو من عند الله
الصفحه ٥٢٢ : :
فأمّا ما ورد فى
القرآن من قوله تعالى : ( لَقَدْ رَضِيَ اللهُ
عَنِ الْمُؤْمِنِينَ ) ، وقوله : ( مُحَمَّدٌ
الصفحه ٢٤٧ : عليها بنص القرآن من قوله : فان طلقتموهن من
قبل أن تمسوهن فما لكم عليهن من عدة تعتدونها؟ قالوا
: نعم
ولا
الصفحه ٢٩١ : أنك أعرابى جاف فقلت : والله لقد
جمعت القرآن من قبل ان يجتمع أبواك ولقد علمنى منه على بن أبى طالب