الصفحه ٤٨١ : المسلمين وأن عمر أول من وضع الخراج ( ص ٣٨ ـ ٣٩ من النسخة
المطبوعة ) الى غير ذلك ممن خاض فى البحث عنه ومن
الصفحه ٤٣٩ : زمان الاول من الخلفاء
، ومثله حديث ابن عباس : ما كانت المتعة الا رحمة رحم الله بها أمة محمد (ص) فلو
لا
الصفحه ١٨٦ : عطية » وقال
الطريحى فى مجمع البحرين : « والرضخ العطاء اليسير المشروط من الوالى فنحو الراعى
والحافظ يقال
الصفحه ٥١٢ : ـ أولى فانّها بضعة منه وجزء من لحمه ودمه وليست كالزّوجة الأجنبيّة الّتي لا
نسب بينها وبين الزّوج وانّما
الصفحه ٥٢٢ : ءتها من السّماء بل كان رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ من أوّل يوم يعلم كذب أهل الإفك لأنّها زوجته
الصفحه ٤٧٧ : وجرينا فى أمر التصحيح على ذلك وأول
الموجود من تلك القسمة التى كانت فى تلك النسخ بعد النقص هذه العبارة
الصفحه ٢٩٩ : وقيل النافلة » وقال
الطريحى فى مجمع البحرين
فى « ع د ل » ما نصه : « وفى الحديث : لم يقبل الله منه عدلا
الصفحه ٥٣٠ : البخارىّ فى
أوّل الرّبع الرّابع من كتابه فقال : باب قول الله تعالى : ( أُحِلَّ
لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ
الصفحه ٥٤٨ : هذه الصورة.
ولمّا استلحق
معاوية زيادا وقرّبه وأحسن إليه وولاّه صار من أكبر الأعوان على بنى عليّ بن
الصفحه ٥٤٣ : رجل من بعض أزقّتهم
ففاجأه أوّل الخيل فحمل عليه رجل من القوم فأوجره الحربة قال : ثمّ مضت الخيل فأتى
الصفحه ٦٨ : من الطبعة الاولى ) وقال ضمن ذكره
لحوادث سنة اربع وخمسين ( ص ١٩٦ ) :
« وفى هذه السنة عزل معاوية
سمرة
الصفحه ٧٢ :
المؤمنين ( انظر ص ١١٩ من النسخة المطبوعة بطهران سنة ١٢٩١ ) الى غير ذلك من موارد
نقله فالاولى أن نذكر عبارة
الصفحه ٥٤ : مع معاوية ، ومنهم من اعتزل الفريقين جميعا
؛ فمن كان منهم مع عليّ ـ عليهالسلام ـ لم يرووا عنه إلاّ
الصفحه ١٠٥ : ) : « فى ذكر الصحابة الاولين فيما قالوا فيه برأيهم من ».
(٣)
ج ح س ق مج مث : « لم يفعلوا الا ما
الصفحه ٤٢٩ : قاعدا فى صومعتى فأشرفت منها فاذا طائر كالنسر قد وقع على صخرة
على شاطئ البحر فتقيا بربع انسان ثم طار ثم