الصفحه ١٥٥ : وتلخيصه وشرح ـ النهج والبحار الى
آخرها أعنى « حتى مات عمر » هكذا : « حتى حضره الموت وأيس منها فكان منه ما
الصفحه ٥٣٦ : مضجعه فى سفينة البحار
فى ترجمة أبى هريرة ( انظر مادة هرّج ٢ ؛ ص ٧١٢ ـ ٧١٣ ) بعد الاشارة الى ما ذكره
الصفحه ١٥٦ : سليم بن قيس وكتاب المجلى لابن أبى جمهور الاحسائى وغاية المرام
للسيد هاشم البحرانى والبحار للمجلسى الى
الصفحه ١٤٩ : : « والتلف على نفسى فلم تجبنى نفسى الى ذلك » وفى بعضها : « وتلف فلم تجبنى
؛ الى آخرها » وفى البحار عبارة
الصفحه ١٥٢ : على عقبيك (٧) ] فنظر إلى
الأشعث نظرا حديدا (٨) علمت أنّه يريد كلاما ثمّ أمسك (٩) فلقينى (١٠) بعد ذلك
الصفحه ١٤٧ : قام
الى الباب ليغلقه فاذا آذنه الّذي أذن لنا عليه فى الحجرة فقال له عمر : امط (٣) عنّا لا أمّ لك
الصفحه ١٥٤ : أنت فيه عفوا ما أمكنك (٣) ذلك ، قال : اذا
أستديمه (٤) وهى صائرة أليك الى أيّام (٥) فما ظننته تأتى
عليه
الصفحه ١٥١ :
ايّاها إليّ عند
موته (١) فألفانى قائما على أخمصى (٢) مستوفزا (٣) حذرا ولو أجبته الى قبولها لم
الصفحه ٥٣٨ : باقيه الى شرحه بقوله : الى آخره ؛ فساق نحو ما أورده فى سفينة البحار وزاد
فى آخره ) وخبر ضرب عمر بين
الصفحه ١٥٣ : جرى
بينى وبينه من الكلام فنقل ذلك الزّبرقان الى أبى بكر فأرسل إليّ فأتيته فذكر ذلك
لى ثمّ قال : انّك
الصفحه ١٥٠ : علم وعلمت أنّى لو قبلت ما عرض (١٢) عليّ لم يجب (١٣) النّاس (١٤) الى ذلك [ وكان
أشدّ النّاس إمالة
الصفحه ٥٤٢ : (ص) القصوى بعنزة كانت له على
رأسها فشجّها فخرجت الى النّبيّ فشكته ( راجع سادس البحار ص ١٢٧ من طبعة امين
الصفحه ٦٥ : ء.
__________________
والسير فمن أراد التفصيل فيه فليراجع مظانه الا أنا نشير
الى بعض موارده وننقل ما يوضح الامر فى ذلك قال ابن
الصفحه ١٩٥ : درهم فقال عمر : كلّ أحد أفقه من عمر ثمّ عاد الى المنبر فخطب فقال :
أيّها النّاس انّى كنت نهيت ان يتزوّج
الصفحه ٣٢٦ : : « ورويتم عن عمر » الى ما يأتى من قوله « وعن
ذبائح أهل الكتاب » فى م فقط. قال المجلسى (ره) فى ثامن
البحار