الصفحه ٣٧٢ :
من عليّ ـ عليهالسلام ـ ويكثر (١) ؛ فإذا ظنّ أنّه قد بلغ قال : أما انّه لم يقل قولا قطّ
مخالفا الى
الصفحه ٤٣٨ :
فقلنا : ألا
نستخصى؟ ـ فنهانا عن ذلك ثمّ رخّص لنا أن ننكح المرأة الى أجل بالثّوب ثمّ قرأ [
عبد الله
الصفحه ٤٦٥ : ».
وقال فى تاسع البحار فى باب جوامع
الاخبار
الدالة على إمامته من طرق الخاصة والعامة ( انظر ص ٢٩١ من طبعة
الصفحه ٤٦٦ : ،
__________________
سابع البحار بل سائر كتب الاخبار أيضا ولا سيما الكافى
للكلينى ـ قدس الله تربته ـ فانه عقد بابا فى أصول
الصفحه ١٦٠ : ، وليتنى حين بعثت
خالد بن الوليد الى الشام ، انى كنت بعثت عمر بن الخطاب الى العراق ، فأكون قد
بسطت يدى
الصفحه ١٧٤ :
[ وروى يزيد بن
هارون (١) عن حريز (٢) بن عثمان عن (٣) عوف بن مالك الزّبالىّ (٤) قال : جاء رجل الى
الصفحه ١٨٨ : حاتم ابن اسماعيل عن جعفر بن محمد عن
أبيه عن يزيد بن هرمز أن نجدة كتب الى ابن عباس يسأله عن خلال بمثل
الصفحه ١٩١ : من قوله : « ان عمر بن الخطاب دعا بامرأة أراد أن يرجمها » الى ما
يأتى من قوله : « مع موافقة الكتاب
الصفحه ٢٣٥ : بنينا الامر على التصريح او الاشارة الى جميعها
لافضى الامر الى طول يوجب الملال فلا نشير منها الا الى قليل
الصفحه ٣٠٦ : الطلاق الثلاث؟ قال أعلى خلاف الكتاب والسنة؟ ـ قال : نعم ( فساق المناظرة
الى ان قال : )
قال أبو جعفر
الصفحه ٣٤٦ :
على تجويز ذلك
فيما بينهم ثمّ ينصرفون الى الوليمة لا ينكر بعضهم على بعض فيتناسلان ويتوارثان
الصفحه ٣٨٢ : المراجعة لباب الرجعة من المجلد الثالث
عشر للبحار أو رسالة الرجعة للمجلسى (ره) او كتاب حق اليقين له او كتاب
الصفحه ٤٠٣ : ) هذا الكلام فى
المجلد الثالث عشر من البحار فى آخر باب الرجعة ضمن ما نقله عن سعد السعود ( فان أردت
أن
الصفحه ٤٥٥ : وكشف الصدق بعد نقله
من كتاب المناقب لابى بكر أحمد بن موسى بن مردويه الحافظ من الجمهور باسناده الى
ابن
الصفحه ٤٥٨ : .
وزعمتم عن ابن عمر
أنّ رجلا سأله عن مسألة فلم يدر ما يجيبه فقال له : اذهب الى ذلك الغلام فاسأله
وأعلمنى ما