الصفحه ٩٦ : الى البرّ والفاجر (٢) ].
قيل
لهم : ما (٣) تقولون فيما
وصفكم به من خالفكم من الوقيعة فى أبى بكر وعمر
الصفحه ٢٣٠ : منه كسر الدال ، قال
المجلسى (ره) فى تاسع البحار فى باب جوامع الاخبار الدالة على إمامته بالنسبة الى
الصفحه ٢٥٧ : والثقفى
أنهما قالا فى تاريخيهما أنه جاءت عائشة الى عثمان » ( فذكر الحديث الى آخر ما
يأتى نقله ). أقول : ما
الصفحه ٣٤٨ : فليراجع البحار.
__________________
(١)
فى الاصل : « الى رأيكم ».
(٢)
كذا صريحا بلفظ الجمع.
الصفحه ٤٣٠ : الحسن
بن محمد المعروف بابن الرفاء بالكوفة يقول : كنت بالمسجد الحرام ( فساق القصة الى
آخرها باختلاف يسير
الصفحه ١٣ : اللبيب : قط على ثلاثة
أوجه ( الى ان قال ) : الثانى ان تكون بمعنى حسب وهذه مفتوحة القاف
ساكنة الطاء يقال
الصفحه ٢٨ : تلومنى على أمر قد كتب على قبل ان يخلقنى ؛ قال
رسول الله فحج آدم موسى » قال المجلسى فى خامس البحار فى باب
الصفحه ٨٢ : تقول :
__________________
الحوأب أرادت أن تعود ؛ فلا بأس بالاشارة الى ما يدل على
ذلك ، قال السيد
الصفحه ١٧٣ :
أليس (١) قد اعتذر أليك
فقبلت (٢) عذره وما خالفك الى يومنا هذا (٣) فقال : وما كفى ما قال لى أبوك
الصفحه ١٩٣ : لا يتعرف بالإضافة الى أى معرف
كان لرعاية اللفظ واصلاحه ومن ثم قال الاخفش : على هذا التأويل يمتنع وصفه
الصفحه ١٩٨ :
وهم أتباعه يكتفون
بالسّنّة عن الرّأى فى كلّ صغيرة وكبيرة. فهل رأيتم أحدا منهم اضطرّ الى رأيكم مع
الصفحه ٢٠٣ : .
__________________
(١)
قال
العلامة المجلسى فى ثامن البحار فى باب تفصيل مثالب عمر ص ٢٩٩ من طبعة أمين الضرب ) : «
الطعن الرابع
الصفحه ٢٥٥ :
يكون هذا وعمر يقول لابنه :
كان اسامة أحبّ الى رسول الله (ص) منك ، وكان أبوه أحبّ الى رسول الله (ص) من
الصفحه ٢٥٩ : ءت عائشة الى عثمان فقالت له : أعطنى ما كان
يعطينى أبى وعمر بن الخطاب ( فساق الحديث قريبا مما مر الى هذه
الصفحه ٢٦٢ : بأبى
حنيفة وهو فى جمع كثير ( الى آخر الحكاية ) سهو قلم واشتباه منه لان الحكاية لم
تذكر فى مجالس المفيد