الصفحه ١٤٨ : (٥) ] بل هو كان أغشّ (٦) وأظلم وهو الّذي سألتما عنه كان والله أحسد قريش كلّها ، ثمّ
أطرق طويلا فنظر إليّ
الصفحه ١٥١ : يسلّم النّاس [ إليّ (٤) ] ذلك واختبأها (٥) ضغنا عليّ (٦) فى قلبه ثمّ لم
آمن اتّباعه لى بها (٧)
ولو بعد
الصفحه ١٥٦ :
مفكّرا حتّى كادت الشّمس أن تطلع ثمّ قال : يا خالد لا تفعل ما أمرتك [ به (١) ] ؛ ثلاثا ؛ ثمّ سلّم (٢) وكان
الصفحه ١٥٨ : أمر خالد بن الوليد بأمر فقال : اذا أنا سلّمت من صلاة الفجر
فافعل كذا وكذا ؛ ثمّ بدا له فى ذلك الأمر
الصفحه ١٦١ : النجف ) :
« ثم رووا جميعا بخلاف تلك
الرواية أنه قال فى وقت وفاته : ثلاث فعلتها ووددت أنى لم أفعلها
الصفحه ١٦٤ :
قال : هذا الأمر ؛
لا أدرى فيمن أضعه؟ ـ ثمّ نظر إليّ فقال : لعلّك تقول : انّ عليّا صاحبها ، قال
الصفحه ١٧٥ : من طبعة المطبعة
الحيدرية بالنجف ) : « وهو
ممن وصفه الله حيث يقول : واجنبنى وبنى أن نعبد الاصنام ، ثم
الصفحه ١٨٢ : الذّنوب لا تخرج أحدا من الايمان.
فهذه روايتكم ثمّ
أوجبتم على أهل اليمامة الرّدّة وانّما منعوا الصّدقة
الصفحه ١٨٤ :
ثمّ وقعتم فى عمر
وزعمتم أنّ أبا بكر لم يجز قوله فى خالد بن الوليد بتزكيتكم (١) قول عمر ثمّ نقضتم
الصفحه ١٩٢ : فى بطنها؟! قال عمر : فكيف أصنع؟ ـ قال : تربّص بها
حتّى تضع ، قال : فتركها ثمّ وضع يده على رأسه وقال
الصفحه ١٩٤ :
الله عليه ـ فقال
: أين تريدون بهذه؟ ـ قالوا : بغت فأمر أمير المؤمنين برجمها ؛ فقال : ردّوها ، ثمّ
الصفحه ١٩٦ : وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ .. ثُمَّ اتَّقَوْا وَآمَنُوا ثُمَّ
اتَّقَوْا وَأَحْسَنُوا وَاللهُ يُحِبُّ
الصفحه ١٩٩ : لومة لائم فى جهاد الكفّار ثمّ أكّد هذه الآية
بقوله : ( إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٢٠١ : ؛
متواتر عند العامة لانه نقله عن النبي (ص) الجم الغفير قيل : أربعون وقيل : اثنان
وستون ثم لم يزل العدد فى
الصفحه ٢١١ :
ثمّ رويتم أنّ
عثمان بن عفّان وعبد الرّحمن بن عوف كانا وضعا صحيفة فيها القرآن ليكتباها فجاءت
شاة