الصفحه ٤٤٧ : الباب الّذي قلنا فى صدره : ان المحدث النورى (ره) نقل هذا الباب بتمامه
اى من قوله « ثم ما تعيبون الشيعة
الصفحه ٤٤٩ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ بروايتكم (٣).
... الى الشّام (٤) فقتل من قتل ثمّ
توجّه الى الخوارج فقتلهم ؛ فان كان تعمّد قتل
الصفحه ٤٥٦ : تكذّبون أصحابكم وفقهاءكم.
ثمّ روايتكم على
عبد الله بن عمر أنّ رجلا سأله عن مسألة وعنده رجل من اليهود
الصفحه ٤٦٤ : : دخلت عليه وفى يده صحيفة
فغطاها منى بطيلسانه ثم أخرجها فقرأها على ان ما يحدث بها المرسلون كصوت السلسلة
الصفحه ٤٦٩ :
والابيات أكثر من هذا فاقتصرت
منها على هذا لانه المقصود بذكر الجفر ثم قال ابن ـ قتيبة بعد الفراغ من الابيات
الصفحه ٤٧٠ : تزعمون أنّكم أهل السّنّة والجماعة.
ثمّ تروون أنّ
عليّ بن الحسين ـ صلوات الله عليه ـ وكان من أعلم آل
الصفحه ٤٧٣ :
ثمّ ما رواه وكيع
عن الفضيل بن مرزوق (١) عن الحسن بن الحسن بن عليّ (٢) أنّه قال : مرقت علينا
الصفحه ٤٧٥ : نبىّ انّما
هو رجل غضب فتكلّم فى غضبه بكلمة قد علم حين رضى أنّه قد أخطأ.
ثمّ ما رويتم عن
أبى جعفر
الصفحه ٤٧٩ :
ثمّ قال ـ صلوات الله عليه ـ : فمن أسلم
منهم فنصيبى منه حرام.
__________________
الا
أن العلما
الصفحه ٤٨٠ : قال قدامة ابن جعفر فى كتاب
الخراج : اختلف الفقهاء فى أرض العنوة فقال بعضهم : تخمس ثم تقسم
أربعة أخماس
الصفحه ٤٨١ :
السواد لذلك ، وهذه الارض فتحت عنوة فتحها عمر بن الخطاب ثم بعث إليها بعد
فتحه ثلاث أنفس ؛ عمار ابن ياسر
الصفحه ٤٨٣ :
الكتاب اقتضى نقل هذا المقدار لما نقلته أيضا.
ثم ليعلم أن من أراد ان يلاحظ ما ذكره الطبرى فى تاريخه فى
الصفحه ٤٩٥ : قدم أبو هريرة العراق عام جماعة جاء
الى مسجد الكوفة فلما رأى كثرة من استقبله من الناس جثا على ركبتيه ثم
الصفحه ٤٩٧ : كذّبتم رجلا من أصحاب رسول الله (ص) تروون عنه الحلال والحرام
فلستم تنجون من إحدى الخصلتين.
ثمّ ما رواه
الصفحه ٤٩٨ : هذا الامر بعدى ثم قال : علك ترى صاحبك لها أهلا؟ قلت : وما يمنعه من
ذلك؟ مع جهاده وسابقته وقرابته وعلمه