الصفحه ٢٨٨ :
ثمّ انظروا الى
إباحتكم المعاصى وزعمكم (١) أنّها مغفورة اذا لم نعبد (٢) مع الله إلها آخر ، والى
الصفحه ٢٩٢ : والخلع ( فذكر أحاديث فى هذا
المضمون ثم قال : ) قلت : ويأتى لهاتين السورتين طرق أخر » فمن أرادها فليراجع
الصفحه ٢٩٧ : ؟
وقد قال الله تبارك وتعالى : ( وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ
إِثْماً ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئاً فَقَدِ
الصفحه ٣٠٣ :
من ايمانه ذنب صغير ولا كبير ثمّ زعمتم أنّ من شتم رجلا مسلما من أصحاب رسول الله (ص)
كان مشركا حلال
الصفحه ٣٠٤ : أنّ أبا
كنف العبدىّ (٦) طلّق امرأته وهو عنها غائب وأشهد على طلاقها وكتب بذلك
إليها لتعلم ثمّ بدا له
الصفحه ٣٠٥ : ) :
« أبو حنيفة عن حماد عن
ابراهيم أن أبا كنف طلق امرأته تطليقة ثم غاب عنها وأشهد على رجعتها فلم يبلغها ذلك
الصفحه ٣٠٨ : ء ويخالف فى الشيء ثم يعود الى قول من خالفه فيوافقه عليه ويقول : لو لا
على لهلك عمر ولو لا معاذ لهلك عمر
الصفحه ٣١١ :
عرف الغضب فى وجهه
فقال عمر : أعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله ثمّ صعد (ص) المنبر فخطب النّاس
فقال
الصفحه ٣١٥ : كذب من رواه عن رسول الله وقد قال (ص) ـ : من
كذب عليّ متعمّدا فليتبوّأ مقعده من النّار (٨) ].
ثمّ
الصفحه ٣١٩ : فتصير المسألة من تسعة ثم يعود
الجد والشقيقة الى المقاسمة أثلاثا للذكر مثل حظ الانثيين فانكسرت السهام
الصفحه ٣٢٦ : : سألت عمر وهو يخطب الناس عن ذى قرابة لى ورث
كلالة فقال : الكلالة الكلالة الكلالة وأخذ بلحيته ثم قال
الصفحه ٣٣٣ : سبع ولا ثمنا من تسع ثمّ صار
يدّعى الفقه والحكومة
__________________
(١)
من آية ٨٢ سورة النسا
الصفحه ٣٣٧ : بين يدى الله ورسوله؟!
وقد رويتم عن عمر أنّه قال : أجرأكم على الجدّ أجرأكم على النّار (٤). ثمّ رويتم
الصفحه ٣٣٨ : أجرؤكم على النار ثم قضى فى الجد بمائة قضية
مختلفة » وأجاب عنه ابن قتيبة بعيد ذلك بما نصه ( انظر ص ٢٤ من
الصفحه ٣٣٩ :
انّ الشّيعة تقع
فيه وأنتم تروون عليه (١) ما تروون ثمّ تقولون : انّ الله ترك فريضة لم يبيّنها