الصفحه ١٥٣ : جرى
بينى وبينه من الكلام فنقل ذلك الزّبرقان الى أبى بكر فأرسل إليّ فأتيته فذكر ذلك
لى ثمّ قال : انّك
الصفحه ١٥٤ : (٧) عاضّا على نواجذه (٨) حتّى كان عند يأسه منها وحضره الموت فكان ما رأيتما ، ثمّ
قال : احفظا ما قلت لكما
الصفحه ١٥٥ : ١٣٧٢ فى مطبعة الحيدرية بالنجف.
ثم ليعلم أن آخر عبارة
الرواية بعد : « عاضا على نواجذه » فى الشافى
الصفحه ١٦٢ : ونيّفا (٣) رجالا ونساء فقدم بهم على أبى بكر فباعهم ثمّ قدم بعد ذلك
قوم من أهل اليمن على أبى بكر فشهدوا
الصفحه ١٦٥ : المجلد المذكور نقلا عن أرباب
السير والمحدثين من المخالفين ما نص عبارته ( ص ٣٥٧ ) : « ثم أقبل عمر على
الصفحه ١٦٦ : غير امساك يعنى الزّبير ، واللّيّن فى غير ضعف يعنى
عبد الرّحمن (٢).
فهل بقى منهم أحد
لم يغمزه؟ ثمّ
الصفحه ١٧١ :
فقلت (١) : انّ لى عليك
حقّا وعلى كلّ مسلم ؛ فمن حفظه فحظّه أصاب ، ومن أضاعه فحظّه أخطأ ؛ ثمّ قام
الصفحه ١٧٢ : آخره بهذه العبارة : ومن ضيعه
فقد أخطأ حظه ثم طواه فمضى ) وزاد عليه ما نصه : فالتفت الثانى الى جلسائه
الصفحه ١٧٦ : فأرادت أن تعتق منهم فنهاها رسول الله (ص)
ثم جاء سبى من مضر من بنى العنبر فأمرها النبي (ص) أن تعتق منهم
الصفحه ١٧٧ :
يقول : هو ابن
عمّى.
فانظروا ما تروون
عنه انّه لا يثق فى النّسب الصّحيح الاّ بهم ثمّ اخراجه
الصفحه ١٨٣ : فريضة عقالا ورواه فاذا
جاءت الى المدينة باعها ثم تصدق بها ، وفى حديث محمد بن مسلمة انه كان يعمل على
الصفحه ١٩١ : عمر ، ثمّ أمر بتخلية سبيلها (٥).
__________________
(١)
فليعلم أن عبارة المتن من هذا
الموضع أعنى
الصفحه ١٩٣ : لا يتعرف بالإضافة الى أى معرف
كان لرعاية اللفظ واصلاحه ومن ثم قال الاخفش : على هذا التأويل يمتنع وصفه
الصفحه ١٩٥ : درهم فقال عمر : كلّ أحد أفقه من عمر ثمّ عاد الى المنبر فخطب فقال :
أيّها النّاس انّى كنت نهيت ان يتزوّج
الصفحه ١٩٨ :
الخطّاب زاد فى مدّ النّبيّ (ص) ثمّ زعمتم ذلك فضيلة (٢) لعمر ، وسنّة رسول الله أولى أن يتّبع من سنّة عمر