الصفحه ٢٥٣ : في التساوي أو الترجيح ، كما يحكم به الذوق
السليم ، وسيأتي إنْ شاء الله في أخيرتي الإخفاتيّة أنَّ في
الصفحه ٢٤٥ :
حمّاد بن عيسى ، وابن إدريس في ( السرائر ) نقلاً من كتاب حريز ، كلّهم عن الباقر عليهالسلام ، قال : « كان
الصفحه ٥٢ :
بثناه ألسنةُ
الخصوم
وأحقُّ مَنْ
لَهِجت له
الأشرافُ
بالذكرِ الحكيم
الصفحه ٥٠ : المازندراني ، وتسنَّم المرجعيّة بجدارةٍ واستحقاق.
كما كان مجاهداً في سبيل الله
، وله أثر بالغ في الثورة
الصفحه ٤٠٣ : آناً فآناً ، ومكاناً فمكاناً ، فإنّ عمّار الذي هو
جلدة بين عيني المختار (١) قد تمعّك في التيمّم كما
الصفحه ١٨٨ :
والإطلاق.
وثانياً
: أنّا لو
تنزّلنا ، وحملنا النسيان فيها على الترك ؛ تحاشياً عن الطرح وحرصاً
الصفحه ٣٩٥ : القصد إليه ، كما إنّا لا نعلم مذهب عشرة من الفقهاء
الذين لم ينقل مذهبهم لدلالة عموم القرآن وإنْ كانوا
الصفحه ١٨٧ : عليهالسلام في حديث فيه : « إنَّ رسول
الله صلىاللهعليهوآله قال
: قال لي جبرئيل عليهالسلام :
مَنْ ذُكرت
الصفحه ١٧٨ : ، ثمّ تتحاتُّ عنه الذنوب كما يتحاتُّ الورق من
الشجر ، ويقول الله تبارك وتعالى : لبّيك يا عبدي وسعديك
الصفحه ٤٠٠ : قد قيل : إنّ
ظاهره جواز الجهر في الأخيرتين تبعاً للأُوليين ، قضاءً لحقّ التعليل في قوله ك « فإنّ
الله
الصفحه ٢٤٣ : بها في ما يجب الجهر فيه ؛
لأنّها آية من الحمد والسورة ، فيجب الجهر بها كما يجب الجهر بهما.
وأمّا في
الصفحه ٥٦ :
أحسن الله عزاكم
وحبا
شيخنا الجنات
فيها خلدا
أقول
: هذا هو
الصفحه ٢٤٨ :
فادعُ » (١). إذ لو كان
التحريم لمنافاته الإنصات لحرم كلّ ما ينافيه من الدعاء والذكر ، إلّا أن يحمل
الصفحه ٧٤ :
كان
ذميمَ المنظر ، حقيرَ الخطر ، وإِنّ الجاهلَ مَنْ عصى الله وإنْ كان جميلَ المنظر
، عظيمَ الخطر
الصفحه ٣٥٩ :
مخنّثاً ، كذبوا لعنهم الله ، ولكن كان به داء دواؤه ماء الرجال ). انتهى
وحكى بعض الثقات ( أنّه سمع