الصفحه ٤٩ : .
قال فيه عليهالسلام
بعد موته : « رحم الله مالكاً ، فلقد كان لي كما كنتُ لرسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٥ : بعض قريش قال لرسول الله صلىاللهعليهوآله
: بأي شيء سبقت الأنبياء وأنت بُعثت آخرهم وخاتمهم؟ فقال
الصفحه ٩٢ : ندم
كان تائباً مستحقّاً للشفاعة ، ومتى لم يندم عليها كان مصرّاً ، والمُصرُّ لا
يُغفر له ؛ لأنّه غير
الصفحه ١٠٨ : ،
وموجزٍ كان غُنيةً ومُقنعاً في إيضاحه على نهجٍ عُجاب. شكر الله سعيهم وأدام من
مياه الرضوان سقيهم.
وكان
الصفحه ٢٦١ : ) : ( وإذا كنت إماماً فعليك أن تقرأ في
الركعتين الأُوليين ، وعلى الذين خلفك أن يسبّحوا ، يقولون : سبحان الله
الصفحه ٤٠١ : ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : « إذا كنت
إمام قومٍ فعليك أنْ تقرأ في الركعتين الأُوليين ، وعلى
الصفحه ١٩٩ :
الأعيان.
ولقد بالغَ
بعضُ المتأخّرين كما نقله ثاني الشهيدين عن بعض معاصريه من السادة الفضلاء فحكم
بتطهير
الصفحه ٤٢ : تلك الديار ، وصار مرجعاً في
الإيراد والإصدار.
وكان من عناية
الله تعالى به ، وتوفيقه له أنَّ العالم
الصفحه ٣٩٦ : ؛ لكونها أسهل للمتناول ،
وأقرب ليد المتطاول ، كما صرّح به جمع من الأفاضل من الأواخر والأوائل. ولقد بقي
جمٌّ
الصفحه ٣٦٤ :
ـ ومنها
: ما رواه ثقة
الإسلام عن أبي هارون ، عن الصادق عليهالسلام ، قال : قال لي : « كتموا
بسم الله
الصفحه ٣٨٤ : : فما أقول
فيهما. قال : « إنْ كنت إماماً فقل :
سُبحان الله والحمد لله ولا إلهَ إلّا الله والله أكبر
الصفحه ٢٥٤ : ءة الحمد وحدها كالشيخ برواية ابن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام : « إنْ كنت
خلف الإمام في صلاةٍ لا يجهر
الصفحه ٢٥٥ :
بعضها أيضاً ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
: « إذا كنت خلف إمام
تتولّاه وتثق به فإنّه يجزيك [ قراءته
الصفحه ١٦ : معلومة مشاعة فيه أيضاً ، كما لو تردّد المستحقّ بين نصف الشيء أو ربعه ،
فصولح عنه بثلثه أو سدسه
الصفحه ١٠ : لهذه المؤلّفات أثراً ، كما لا نجد كتاباً جامعاً للتعريف
بأعلام المنطقة ومؤلَّفاتهم ، فإنّ الخمول