الصفحه ٣٣٠ : تأييدٌ وإثبات.
٢٥
ـ ومنها : ما رواه أيضاً
في تفسيره عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : « كان رسول
الله
الصفحه ١٠٨ : ،
وموجزٍ كان غُنيةً ومُقنعاً في إيضاحه على نهجٍ عُجاب. شكر الله سعيهم وأدام من
مياه الرضوان سقيهم.
وكان
الصفحه ٣٢٣ : ودار هجرة رسول الله صلىاللهعليهوآله ، في كتاب ( الفضائل ) المشهور ، قال رحمهالله كما هي عادته في
الصفحه ٩٨ : في قوله ، فقيل له : يا ابن رسول الله ، وكيف
لا يكون مؤمناً مَنْ لم يندمْ على ذنب يرتكبه؟. فقال
الصفحه ٣٧ : : (
إن رسول الله صلىاللهعليهوآله
توفي يوم الاثنين ودفن ليلة الأربعاء ). وهذا هو المشهور عند الجمهور
الصفحه ٣٤٠ : .
وأمّا
ثانياً ؛ فلأنّه لمّا
كان كلّ إمام سابق يخبر عن إمامة الإمام اللاحق ولو بنصّ رسول الله
الصفحه ١٧٢ : كما يدلّ عليه الحديث السابق ، وقوله عليهالسلام : « خلق
الله ، ألف ألفِ عالمٍ وألفَ ألفِ آدم
الصفحه ٣١٣ : تفسير الثقة الجليل علي بن
إبراهيم القمّي ، أنّه قال : « كان رسول
الله صلىاللهعليهوآله إذا
صلّى تهجّد
الصفحه ٣١١ :
العيّاشي صحيحاً عن منصور بن حازم ، عن الصادق عليهالسلام
: « إنّه كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا
صلّى
الصفحه ٣٥١ : » (٧) ، و [ في (٨) ] ( القمّي ) عن الباقر عليهالسلام في تفسيرها ، قال : « يجيء
رسول الله صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ٣٦٧ : ذلك.
وقال الرازي في
تفسيره الكبير : ( روى البيهقي في ( السنن الكبرى ) عن أبي هريرة ، قال : كان
رسولُ
الصفحه ١٧٩ : أنَّه كان يقول : « أنهاكم
عن الصلاة البتراء » فقيل له : ما الصلاة البتراء يا رسول الله؟ فقال : « أنْ
الصفحه ١٦ : معلومة مشاعة فيه أيضاً ، كما لو تردّد المستحقّ بين نصف الشيء أو ربعه ،
فصولح عنه بثلثه أو سدسه
الصفحه ١٠ : لهذه المؤلّفات أثراً ، كما لا نجد كتاباً جامعاً للتعريف
بأعلام المنطقة ومؤلَّفاتهم ، فإنّ الخمول
الصفحه ١٦٩ : ، وأمَّا النبيّ فهو الذي
يرى في منامه نحو رؤيا إبراهيم عليهالسلام ،
ونحو ما كان رأى رسول الله