الصفحه ٤٩ : .
قال فيه عليهالسلام
بعد موته : « رحم الله مالكاً ، فلقد كان لي كما كنتُ لرسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٦٤ : الرّحمن الرّحيم ، فنعم والله الأسماء كتموها ، كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا
دخل إلى منزله واجتمعت
الصفحه ١٨٧ : عليهالسلام في حديث فيه : « إنَّ رسول
الله صلىاللهعليهوآله قال
: قال لي جبرئيل عليهالسلام :
مَنْ ذُكرت
الصفحه ٤٠٥ : جعفر بن
محمَّد عليهالسلام ، قال : « قال أبي
لجابر بن عبد الله : لي إليك حاجة أُريد أخلو بك فيها
الصفحه ٩٢ : ندم
كان تائباً مستحقّاً للشفاعة ، ومتى لم يندم عليها كان مصرّاً ، والمُصرُّ لا
يُغفر له ؛ لأنّه غير
الصفحه ٣٨٤ : جعفر عليهالسلام
« كان الذي فرض على
العباد عشراً فزاد رسول الله صلىاللهعليهوآله سبعاً
، وفيهن السهو
الصفحه ٣٥٩ :
مخنّثاً ، كذبوا لعنهم الله ، ولكن كان به داء دواؤه ماء الرجال ). انتهى
وحكى بعض الثقات ( أنّه سمع
الصفحه ٣٧١ : : ( أتأمرني يا رسول الله؟ ) (٢) ، وقوله صلىاللهعليهوآله : « لأمرتهم
بالسواك » (٣) ، مع الإجماع على استحبابه
الصفحه ٢٩٩ : ، وأعطيت كما كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يعطي
بالسويّة ، ولم أجعلها دُولةً بين الأغنياء ، وأنفذت خمس
الصفحه ١٨٦ : والوعيد بالنار وبراءة الله ورسوله وآله الأطهار صلوات
الله عليهم آناء الليل وأطراف النهار فهو لا يدلّ على
الصفحه ٩١ : ورسوله وجميع ما جاء به ، وليست الأعمال الصالحة جزءاً منه
كما هو المشهور في معناه ؛ لتكثّر عطف الأعمال
الصفحه ٢٩٨ : فرددته إلى الموضع الذي وضعه فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله كما
كان ، وأمضيت قطائع قطعها رسول الله
الصفحه ٣٣١ : والثالث فقد دلّا على أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان يرفع بها صوته من غير تخصيص بإحدى الركعات ، بل
الصفحه ٣٦٩ :
رووه عن أبي هريرة
: أنّه صلّى فقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ، وقال : أنا أشبهكم بصلاة رسول الله
الصفحه ١٨٣ : ءة الله ورسوله وأهل بيته لا
يكون إلّا على الواجب ، إذ لا عقاب على ترك المستحبّات.
وفيه أيضاً عنه