الصفحه ٤٤ : الله عنه.
ومنها
: رسالة في
الحبوة ، اختار منها إدخال الكتب العلمية ولو بالصلح ، وفاقاً لبعض القدما
الصفحه ١١١ : شخص اسمه يوسف
بن يحيى ، وارتدّ عن مذهب الإماميّة وكتب محضراً يشنّع فيه على الشيخ شمس الدين
محمّد بن
الصفحه ١٢ : الشرعيّ فيها (١) ، وقد كتب هذه الرسائل والمؤلَّفات في فترات زمنيّة
مختلفة ، فأقدمها بتاريخ الخامس من شعبان
الصفحه ١٧ : رجعيّاً أم بائناً؟
الرسالة
الرابعة والعشرون : إقامة البرهان في حلِّ الإربيان ، كتبها ردّاً على بعض محشّي
الصفحه ٢١ : ) عند رجوعه من الحجّ ، ولم يكن
عنده آن ذاك كتب ليرجع إليها ، فصنّف هذا الكتاب في يوم وليلة ، وذكر فيها
الصفحه ٢٣ : بعنوانها في كتب التراجم ، لكن العلّامة القديحي رحمهالله ذكر أنّ له حواشٍ على كثير من الكتب ، وهي بخطّه
الصفحه ٤١ : العجم والعرب جمعٌ كثير. وقد عرض بعض
مصنَّفاته ، التي كتبها قبل رواحة للنَّجف الأشرف على علماء ذلك النادي
الصفحه ٤٢ : ؛ لاستنقاذ ما يحصل من كتبه بشراءٍ
وغيره ، فأقام بها أيّاماً قليلةً ، واستنقذ ما تمكّن منه ، ورجع إلى القطيف
الصفحه ١١٠ : الإماميّة في سبعة أيام. وكان سبب حبسه وقتله أنّه سعى به رجل
من أعدائه وكتب محضراً يشتمل على مقالات شنيعة عند
الصفحه ١٦٩ : المخطوط : (
علي ) ، وما أثبتناه من المصدر ، وليس في الكتب الرجاليَّة التي بين أيدينا من
يُسمّى بهذا الاسم
الصفحه ١٧٧ :
الاشتراك اللفظي بين الثلاثة الأُوَل ، محتجّين بتدوينها في الكتب
اللُّغَوية بضميمة أنّهم لا يذكرون
الصفحه ٣٠٥ : بالتواتر ؛ إمّا
لفظاً أو معنى ، سيّما إذا صرّحوا بأنّ ما ذكروه مأخوذٌ من عدّة كتب من الأُصول
المدوّنة في
الصفحه ٣٣٣ :
المنامي البحراني.
وفي آخره بعد
نسبته إلى خطّ الفامي ـ : ( وكتب علي بن الحسن بن علي المؤدّب ، ابن
الصفحه ٣٩٣ : ،
وآحاد ممّن جاء بعده ، والخبر المرسل لا يعمل به ، وكتب الحديث عن الأئمّة خالية
عنه أصلاً. وأمّا المخالفون
الصفحه ٤٩ : إلى سواء السبيل.
قال أميرُ
المؤمنين علي سلام الله عليه في العهد الكبير (٣) ، الذي كتبه لمالك الأشتر