الصفحه ١٧٥ : تليق بخدمته ، وليس ذلك إلّا
الصلاة على نبيّنا وذريَّته. فلاحظ المصنّف رحمهالله ذلك كلّه كما لاحظه سائر
الصفحه ١٧٧ : فيها إلّا المعاني الحقيقية وهو مردود بأنّهم
كثيراً ما يذكرون المعاني المجازية ؛ لأنّ الغرض من تدوين تلك
الصفحه ١٧٨ : سعديك. يا ملائكتي ، لا تصعدوا دعاءه إلّا أنْ يُلحق
__________________
(١) الكافي ٢ : ٤٩٥
/ ٢١.
الصفحه ١٨٧ : بمعنى الترك وإنْ ورد في القرآن ،
إلّا إنَّ كونه بمعنى ( ضد الحفظ ) أظهر ، واستعماله فيه أكثر وأشهر ، بل
الصفحه ١٨٩ : بمكان لا ينكره إلّا عادمو الأذهان.
على أنَّ فهم
الاستحباب الصادر من قدماء الأصحاب الذين هم أعرف بعرف
الصفحه ١٩٨ : رجليه ، ويصلّي فيه ، ولا بأس » (٤).
إلا إنّه لا
بدّ مِنْ صرفهما عن ظاهرهما ؛ ليلتئما مع غيرهما من
الصفحه ١٩٩ : ؛
لحصول الطهارة في الآن الأوّل. اللهمّ إلّا أنْ يريد تغليطه في الدليل.
نعم ، قد يقال
: إنّ مقتضى قوله
الصفحه ٢٠١ : يا أُولي الأبصار.
إلا إنّ
الاحتياط الذي يُرجى به السلامة من الاختباط ، هو العمل على ما تقدّم من
الصفحه ٢٠٨ : مع عدم المانع ،
وإِنْ لم يمكن إخراجُهُ إلّا بما يستلزمهما ، أو غيرهما ممّا ينافي الاحترام ، أو
تعجيل
الصفحه ٢١٠ : التعرّض لها بالخصوص في كلام الأصحاب ، إلّا إنّ مقتضى ظواهر
الأدلّة وكلام علمائنا الأطياب ، عدمُ جريان
الصفحه ٢١٨ : .
الثانية
: سماع الهمهمة
فقط.
وفيها
: التنبيهُ على
خللٍ في سندٍ في ( التهذيب ).
الثالثة
: إلّا يسمع
الصفحه ٢٣٨ : يذكرونَهُ في السرِّ ، فقالَ اللهُ تعالى ( يُراؤُنَ النّاسَ
وَلا يَذْكُرُونَ اللهَ إِلّا قَلِيلاً
الصفحه ٢٤٠ : وجه المصلحة أو الداعي والحكمة.
وأيّا ما كان
لا يلزم عدم الأصالة ، ألا ترى أنّ أصل فرض الصلاة إنّما
الصفحه ٢٤٣ : الوجوب أو الاستحباب ، إلّا من ابن الجنيد (٣) ، حيث خصّ
الجهر بها بالإمام دون المنفرد.
ذكر الخلاف في قرا
الصفحه ٢٤٤ : فيها
بالقراءة أو يجهر بها ، إلّا أن تكون صلاة جهر لم يسمع فيها المأموم قراءة الإمام
فيقرأ لنفسه