الصفحه ١١٤ : تعالى كتاباً من السماء إلّا وهي فاتحته » (٣).
وفي ( الكافي )
عن الباقر عليهالسلام : « أوّل كلّ كتابٍ
الصفحه ١١٥ : التسلسل ، وهما باطلان. أو نخصّص ذلك العامّ بما سوى البسملة ، إذ ما من
عامّ إلّا وقد خُصّ ، فنخرجها عن حكمه
الصفحه ١٢١ : الكوفيّين من
البين ببعض أدلّةٍ قويّةٍ في بعض أجوبة المسائل النحويّة. إلّا إنَّ الإنصاف أنّ
قول البصريّين
الصفحه ١٢٢ : المعبود بالحقّ كما قيل ؛ إذ لو كان
كذلك لم يكن قولنا : ( لا إله إلّا الله ) ، مفيداً للتوحيد الحقيقي
الصفحه ١٢٩ : متعلّقة من المرحومين
، حيث عمَّ الرحمن جميع الخلق وخصّ الرحيم المؤمنين.
اللهم إلّا أنْ
يراد الفرق في
الصفحه ١٣٢ : الجمع بين البسملة والحمدلة بما سمعت من الكلام كافٍ في المقام وافٍ بالمرام
، إلّا إنّه خلاف المتداول على
الصفحه ١٣٣ : العلّام ، أو لقصرها
واستدعاء الحمد غالباً طول الكلام وإرخاء الزمام.
اللهم إلّا أنْ
يقال : إنَّ المتبادر
الصفحه ١٤٧ : المكلّف بما يكلَّف به في وقته وإلَّا لزم التكليف بالمحال ،
وهو محالٌ على الحكيم المتعال.
النسبة بين
الصفحه ١٥٥ : صلىاللهعليهوآله ،
ألا فَمَنْ أخرجه في الدنيا من حيرة جهله فليتشبّث بنوره ؛ ليخرجه من حيرةِ ظُلمةِ
هذه العرصات إلى
الصفحه ١٥٦ : المخلوقات من الناطقات ، والصامتات ، والجامدات ، والناميات ، وأصناف
[ المبروءات والمذروءات (١) ].
(
إلّا
الصفحه ١٦٠ : ، وجود إله معبود غير واجب
الوجود.
اللهم إلّا أنْ
يكتفوا بوجوده بحسب دعوى ذوي الجحود.
وأمَّا جعل
بعضهم
الصفحه ١٦٢ : (١) ، يكون معناها
: لا إله بالفعل مستحق للعبادة إلّا الله.
وحينئذ فغاية
ما تفيده أنْ لا يكون شيءٌ معبودٌ
الصفحه ١٦٤ : في الممكنات نصّاً في توحيد الذات إلّا إنَّ
الأوهام لمزيد إلفها بنظائرها قد تحتمل التعدّد في الصفات
الصفحه ١٦٦ : بألّا يذكر إلّا ويذكر معه. وبهذه المزية خصَّه
وبجَّله.
قال أمير
المؤمنين وسيّدُ الموحدين في خطبة
الصفحه ١٦٨ : عليهالسلام.
اللهمّ إلّا
أنْ يلتزم عدم صدق النبوّة حقيقةً عليهم ، ولا يخفى ما فيه.
وربَّما فُرِّق
بين