الصفحه ٢٨٨ : مضافاً إلى ما حرّرناه في رسالتنا المعمولة في
أفضليّته ما ذكره الشهيد الثاني في ( شرح الإرشاد ) من أنّه
الصفحه ٢٥٩ : الشهيدين في ( شرح نكت الإرشاد ) (٢) عن السيّد
والشيخ استحبابُ قراءة الفاتحة ؛ لصحيح ابن سنان وخبر أبي خديجة
الصفحه ٢٨٥ : المحقّقين ، بل يظهر من يراع المقدّس الأردبيلي في ( شرح الإرشاد ) مناقشته
في تصريح ابن إدريس تحريم الجهر بها
الصفحه ٣٨٧ : ، فانّ قبله ابن الجنيد والسيّد المرتضى وجماعة من متأخّري
المتأخّرين كما في ( شرح المفاتيح ) قائلون
الصفحه ٢٤٦ : كانت جهريّة وسمع القراءة كملاً في الأُوليين فقد نقل الشهيد الأوّل رحمهالله في ( شرح نكت الإرشاد
الصفحه ٢٨٦ : العصفوري في ( رسالة الصلاة ) ، ونسبه ثاني الشهيدين في
شرح نفليّة أوّلهما لبعض الأصحاب ، وربّما استظهر من
الصفحه ٣٢١ : أيضاً
المحدّث المبرور الشيخ حسين آل عصفور في ( شرح المفاتيح ) عن ( مختصر البصائر )
للشيخ حسن بن سليمان
الصفحه ١٧٦ : ، أو المعنوي؟ فقال الشارح الشهيد رحمهالله في شرح الكتاب و ( روض الجنان ) ناقلاً له فيه عن بعضهم
أيضاً
الصفحه ٢٩٠ : كلمات أولئك الأبدال.
ويؤيّده
أُمور : الأوّل : تصريح ثاني الشهيدين في ( شرح النفليّة ) في مقابلة قول
الصفحه ٤١ : ، لمّا
صنّفَ كتاب ( زاد المجتهدين في شرح بلغة المحدثين ) في علم الرجال ، اضطرّ إلى أخذ
إجازة ؛ ليذكر
الصفحه ٣٢٨ : آل عصفور في ( شرح المفاتيح ) عن ( تفسير العيّاشي ) ،
عن أبي بصير ، عن جابر الجعفي ، عن الصادق
الصفحه ٤١٢ : الممارسين ) ، وتبعه عليه
الفاضل الأوحد الشيخ سليمان بن الشيخ أحمد آل عبد الجبار في ( شرح المفاتيح ) ،
حيث
الصفحه ٣٢٦ : ، لأُلاحظ هذا
المقام.
ويؤيّده
أيضاً : ما في كتاب
الروضات أيضاً : ( إنّ الفاضل الميبدي في شرح الديوان
الصفحه ٣٩٣ : . مع أنّ الشهيد الأوّل قال في شرح
الإرشاد بعد نقله الإجماع عن المرتضى قدسسره ما لفظه : ( والحقّ أنّ
الصفحه ١٤٠ : والإحسان لا لعوضٍ ولا لغرض ، وبهذا عرَّفها صاحب كتاب (
التعريفات والاصطلاحات ) ، والشهيد رحمهالله في الشرح