الصفحه ١١٩ : : ما رواه زرارة عن أبي جعفر
عليهالسلام ـ إنّه « إذا ذكرت المغرب والعشاء وقد تضيّق وقت الصبح
ابدأ
الصفحه ١٢١ : الفجر
ما رواه أبو الصباح الكناني عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : « إذا طهرت المرأة قبل الفجر صلّت
الصفحه ١٢٣ : : « من نام
__________________
(٣٠) سورة طه : ١٤.
(٣١) رواه الشيخ في
الخلاف ١ ـ ٣٨٦.
الصفحه ١٣٦ : بالدليل
كما نطالب الأصولي.
__________________
(١٠) رواه في
الوسائل ١٥ ـ ٣٠ والتهذيب ٧ ـ ٣٧١ والاستبصار
الصفحه ١٥٤ : البيهقي ٧ ـ
٢٠٣.
(٤) لم أجده عاجلا
عن عمر ، ولكن رواه البيهقي في السنن ٧ ـ ٢٠٤ عن سلمة بن الأكوع عن رسول
الصفحه ١٥٧ :
وإطراح الناس له دليل على شذوذه. ثمّ نقول : رواية المذكورين لا يثبت
بمثلها القرآن ، إذ لا يثبت إلّا
الصفحه ١٧٠ : عنه أنّه تاب عن ذلك عند احتضاره (٣٢) وأمّا ابن
مسعود فلم تثبت الرواية عنه (٣٣) فلا يقدح في الإجماع
الصفحه ١٧٢ : ء التحصين ، فيجب الوفاء به ، فالرواية
مخصّصة لهذه الظواهر ، فتكون مطروحة لما تقرّر في الأصول من أنّ خبر
الصفحه ١٧٨ : المتعارضين بعمل أكثر
الطائفة بأنّ الكثرة أمارة الرجحان. فيظهر أنّه رحمهالله
قائل بمرجحيّة كثرة الروايات
الصفحه ١٩٢ :
من مشايخ الشيخ. فراجع.
(٢٩) كذا في الأصل ،
ولكن الصحيح : أبو محمد هارون بن موسى كما في جامع الرواة
الصفحه ٢٠٤ : ومسحتان.
أقول : وقول علي عليهالسلام بهذا واضح لمن راجع روايات أهل البيت عليهمالسلام.
(٢١) النهاية
الصفحه ٢٠٥ : : الطهور شطر الايمان وفي الكافي ٣ ـ ٧٢ : الوضوء شطر الايمان.
(٢٨) رواه في الفقيه
١ ـ ٥٨ طبع مكتبة الصدوق
الصفحه ٢٢٧ : .
(٢) راجع الوسائل
الباب الثامن من أبواب الماء المطلق ، ففيه بعض تلك الروايات.
(٣) سورة الأنفال : ١١.
الصفحه ٢٣٩ : عليهالسلام منها رواية جرّاح المدائني أنّه قال : أكره ده يازده
وده ودوازده ولكن أبيعك
الصفحه ٢٤٠ : ٧ ـ ٥٥ وأيضا رويت هذه الرواية بطرق أخر عن الصادق عليهالسلام.
راجع الباب ١٤ من أبواب أحكام العقود من كتاب