الصفحه ٥٤ : ١ ـ ١١٤ وهذا تمام الرواية : عن الحسين بن سعيد عن
عثمان بن عيسى عن سعيد الأعراج قال : سألت أبا عبد الله
الصفحه ٦٠ : ولا يطهر. ورواه أيضا الشيخ في التهذيب ١
ـ ٢١٥ والبرقي في المحاسن ص ٥٧٠ والوسائل ١ ـ ١٠٠.
(١٢) الآخر خ ل.
الصفحه ٦٣ :
__________________
(١٩) راجع الوسائل ١
ـ ١١٧ وفي الروايات : « إذا كان » مكان « إذا بلغ » الفقيه ١ ـ ٩ طبع مكتبة الصدوق
الصفحه ٦٩ : بعد قدومه. وينبغي أن يكون البحث عن مدلول هذه الرواية ، فإن
دلّت على رفع النجاسة السابقة جزما كانت حجّة
الصفحه ٧٣ : يوم القيامة غرّا محجلين من آثار الوضوء. وروي أيضا في الكتب
الروائية للعامّة.
(١١) رواه في
التهذيب
الصفحه ٧٩ : وتجوّز ، لعدم الاطّراد في استعماله كذلك. ولكون معناه لا يفهم إلّا
بالقرينة.
قوله : لو صحّت
الرواية
الصفحه ٨٠ : .
__________________
(٢١) رواه في الكافي
٢ ـ ٨٤ وتمام الخبر : ونية الكافر شرّ من عمله وكل عامل يعمل على نيته.
(٢٢) راجع
الصفحه ٨١ : قدميه ونعليه (٣). وفي رواية
وفيها
__________________
(١) قال الشيخ في
الخلاف : الغرض في الطهارة
الصفحه ٨٦ : الأصابع وبالغ في الاستنشاق إلّا أن
تكون صائما. رواه الخمسة وصحّحه الترمذي.
(٢٣) قال السيّد
المرتضى : فان
الصفحه ٩٢ : على تقدير عدم وجوب ما هو مشروط بالطهارة.
ويؤيّد توقّف
الوجوب على وجوب المشروط رواية عبد الله بن يحيى
الصفحه ١٠٢ : : رواية الفضل بن يونس عن أبي الحسن عليهالسلام في الحائض إذا رأت الطهر بعد ما يمضي من زوال الشمس
أربعة
الصفحه ١١٠ : على أنّ التأخير سائغ عن هذا الوقت ما رواه عبيد
بن زرارة : قلت : يكون أصحابنا في المكان مجتمعين فيقوم
الصفحه ١١٥ : رواية زرارة عنه في قوله : « أبدا بالّتي فاتتك ، فإنّ
الله تعالى يقول ( وَأَقِمِ الصَّلاةَ
لِذِكْرِي
الصفحه ١١٧ : ، ونزيد هنا ما رواه عبيد بن زرارة عن أبي عبد الله عليهالسلام في قوله ( أَقِمِ الصَّلاةَ
لِدُلُوكِ
الصفحه ١١٨ :
لِذِكْرِي ) (١٤) ». قلنا : لا نسلّم أنّ المراد بها الفوائت ، وتعويله
على الرواية ضعيف ، لأنّه استناد في