الصفحه ٩ : وفضلائها ، وهو
نجم الدين أبو القاسم جعفر بن الحسن ابن سعيد ، ذكر لي أنّ مولده سنة اثني وستمائة
الصفحه ١٦ :
أفضلهم وأكملهم الإمام المحقّق ، نجم الدين ، جعفر بن الحسن بن سعيد الحلّي
تغّمده الله تعالى بالرحمة
الصفحه ٢١٨ :
أبي عبد الله عليهالسلام قال : كلّ شيء من الطيور تتوضّأ بما شرب منه إلّا أن
ترى في منقاره دما فإن
الصفحه ١٢٤ :
الله تعالى يقول ( أَقِمِ الصَّلاةَ
لِذِكْرِي ) ». (٣٤).
الثالثة
: رواية عبد
الرحمن بن أبي عبد الله
الصفحه ١٣ : إجازته للشيخ شمس الدين بن ـ ترك في سنة ٩١٥ :
وأجزت له أن
يروي بالطريق .. جميع مصنّفات الإمام العالم
الصفحه ٦٧ : عبد الله بن المغيرة عن سعيد الأعرج قال : سألت أبا عبد
الله عليهالسلام
عن سؤر اليهودي والنصراني ، فقال
الصفحه ٥٧ :
وولد الزنا والناصب (٦).
فان قيل : لا
نسلّم تساويهما قوله : بلوغ الماء النجس كرّا إمّا أن يكون
الصفحه ١٠٩ : الاختيار ، وأخباركم
محمولة على الأعذار. يؤكّد هذا التأويل رواية عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله
الصفحه ٢٨١ : الإنكار منع من الوديعة فيكون عدوانا مقتضيا للضمان ، والله أعلم.
قال الشيخ نجم
الدين أبو القاسم بن جعفر
الصفحه ١٤ : والتدقيق في العلوم الشرعيّة ، نجم الملّة والحقّ والدين ، أبي القاسم
جعفر بن سعيد الحلّي ، سقى الله ضريحه
الصفحه ٢٩٨ : عن عمر بن يزيد عن أبي عبد
الله عليهالسلام قلت : يصلّى عن الميت؟ قال : نعم حتّى أنّه يكون في ضيق
الصفحه ١٥٢ : الحجّاج فانّا نجهل حال الراوي ، مع أنّها محتملة (٤٩).
وأمّا رواية
الوليد بن صبيح فإنّها صريحة في
الصفحه ٦٨ : النبي ( عليهالسلام ) فنمنعه ، لأنّا لا نعرف له أصلا ولا وقف عليه في كتاب
من كتبنا مسندا ، وغايته أن
الصفحه ٢٤٥ : يستقم إلّا أن يجعل موضع « أقل » « أكثر »
، والظاهر أنّه من زوغ القلم ، وتدلّ عليه رواية معاوية بن عمّار
الصفحه ١٣٠ : على أن الفائتة هي واحدة رباعيّة قطعا.
أمّا رواية
معمّر بن يحيى وعمرو بن يحيى ، فظاهرها يدلّ على