الصفحه ٢٠٢ : ، فالموضوعات مختلفة بالحقائق ووقوعه عليها بالشركة
اللفظية ، لكنّها تشترك في ذلك اللازم فأمكن أن يعرّف الاسم به
الصفحه ٢٢٦ :
صحّته ، وقد أنكره أحد الأئمّة عليهمالسلام ولأن عادته صلىاللهعليهوآله التنزّه عن النجاسات
الصفحه ٢٧٣ : على عهد
النبيّ صلىاللهعليهوآله ويصلّونها معه كما يعملون الآن أو على غير ذلك؟ ونرى
مشايخنا
الصفحه ٣٥٣ : من كلّ شهر ، ومولد النبيّ ومبعثه [ صلىاللهعليهوآله ] والغدير ، ودحو الأرض ، وعاشوراء حزنا ، وعرفة
الصفحه ١٩٧ : ، والصلاة على رسوله
الهادي إلى الخير كلّه ، وعلى ذريّته نواميس الدين وأصله ، إنّي مجيب إلى ما سألني
الشريف
الصفحه ٢٥٧ :
من الأصحاب. وقد روي من طرق عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : إنّ عليا عليهالسلام كان يقول : لا
الصفحه ١٠٦ : ، منها رواية أبي الصباح عن أبي عبد الله عليهالسلام في الحائض إن طهرت قبل مغيب الشمس صلّت الظهر والعصر
الصفحه ١٤٦ :
__________________
(٢٠) كذا.
(٢١) في تنقيح
المقال ٢ ـ ١٧١ : اعلم أن الفقهاء رضوان الله عليهم قد اختلفوا في قبول رواية
الصفحه ٢٤١ : أبي عبد الله عليهالسلام وعبد الله بن مسكان عن أبي جعفر عليهالسلام ومحمّد بن مسلم عن أحدهما وجراح
الصفحه ١٠٣ :
الثاني : ما
رواه الفضيل وزرارة وبكير ومحمّد بن مسلم قالوا : قال أبو جعفر عليهالسلام وأبو عبد الله
الصفحه ٧٨ : ينوي التقرّب. قلنا : قصدنا أن نبيّن أنّ الشرع
وضعه للتذلّل والامتثال ، والفاعل له يقصد ذلك ، وهذا يكفي
الصفحه ١٧٤ : (٦).
وعن علي بن
الحكم قال : سمعت صفوان يقول : قلت للرضا عليهالسلام : إن رجلا من مواليك أمرني أن أسألك عن
الصفحه ٥٤ : سعيد عن مصدّق بن صدقة عن عمّار بن
موسى عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : سئل عمّا تشرب منه الحمامة
الصفحه ١٩١ : الجماعة الذين هم طريق الشيخ رحمهالله تعالى إلى أبي المفضّل منهم أبو عبد الله الحسين بن
عبيد الله (٢٢
الصفحه ١٣٥ : بألف درهم ، فأقول له : أبيعك هذه
اللؤلؤة بألف درهم على أن أؤخرك بثمنها وبما لي عليك كذا وكذا شهرا؟ قال