الصفحه ١٩٣ : الخطل وانّا نسأل التوفيق لصالح
العلم إن شاء الله تعالى ، وصلّى الله على سيّدنا محمّد النبيّ وآله
الصفحه ٣٨٠ : ..................................................... ٢٩٣
قال
إنّ الله لا يستحي من الحقّ ـ ثلاث مرات ـ لا تأتةا النساء في أدبارهنّ........ ١٧٦
كان
الصفحه ٢٩٠ :
ومحاذاة ما لا نهاية له بالفعل محال ، والتخلّص بالظفر (٥) قد تبيّن
ضعفه.
واستدل
المتكلّمون أيضا
الصفحه ١٤٥ : : الذي ثبت في الأصول أنّه يجوز إسماع العامّ من لم يسمع الخاصّ ، وإذا جاز
أن يسمع غيره عموما ويكون له خصوص
الصفحه ٦٦ :
قوله : عموم
كونه مطهّرا يقتضي أن يطهّر نفسه ، ولا يطهّر. قلنا : يفهم من هذا كونه مطهّرا
لغيره
الصفحه ٢٥٨ : عليه على وجه التأدية عنه كالدين إذ قد عرفت أنّ
التحقيق وقوع ذلك عن الميّت وإبراء له من خطاب القضاء لا
الصفحه ٣٦٠ : .
ثمّ يمضي ليومه
أو لغده إلى مكّة إن كان متمتّعا ، وإلّا جاز تأخيره.
ثمّ يطوف للحجّ
، ويسعى له ، ثمّ
الصفحه ٣٧٤ :
من حيث أمركم الله).............................. ٢٢ / ١٧٦
(نساؤكم حرث لكم فأتوا
حرثكم أنّى شئتم
الصفحه ٦٢ :
له ، والقول في طرف الساكت أظهر.
وربما قرّر
بعضهم الإجماع بحكاية كلام السيّد ونقل كلام ابن
الصفحه ٢٣٧ :
انقضت الثلاثة الأيّام ولم يتصرف فهل له الردّ بعد انقضاء الأيام؟ وهل إن
حصل فيه عيب بعد العقد وقبل
الصفحه ٢٤٨ : الوفاة أحضر جماعة يقبل قولهم وأشهدهم أنّ الدين الذي عليه لفلان
باق في ذمّته ، ثم أحضر المقرّ له شهودا غير
الصفحه ٥١ : في امتثال أوامره ، طامع أن يقع ذلك موافقا لإربه ، مطابقا لوطره ، إن شاء
الله تعالى
الصفحه ٢٠ : .
٥ ـ معارج
الأصول ـ أصول الفقه ـ طبع مرّتين.
٦ ـ المسلك في
أصول الدين. سيطبع بتحقيق منّا إن شاء الله
الصفحه ٢٧١ :
والطبّوع (١١) والسمك وكلّ ما ليس له نفس سائلة إذا حصل في ثوب
الإنسان أو في بدنه فما الحكم في ذلك
الصفحه ١٦٤ : : تجدّد ملك البضع عند تجدّد العقد فيلزم أن يكون مقتضيا له. قلنا : سلّمنا
تجدّده عنده فلم يجب أن يحكم