الصفحه ٥٨ : العموم.
قوله : ما
المانع أن يختصّ الحمّام بما ليس موجودا في غيره. قلنا : البناء على الاحتمال فتح
لأبواب
الصفحه ٢٤٤ : بأزيد من السنّ (٢٦). وفي أذى حلق
الرأس شاة (٢٧) ، وفي كفّارة الظهار عتق رقبة (٢٨) ، وكما جاز أن
يرد
الصفحه ٢٩٦ :
وهذه الرواية
ضعيفة السند لأنّ المفضّل بن عمر مطعون فيه ، ذكر ذلك النجاشي في كتاب الرجال (١٥) وغيره
الصفحه ٣٥٥ : الضرورة
__________________
(٣٤) قال الشيخ في
الجمل والعقود ص ٢٢٤ : وقد روي أنّه إذا حجّ بنية النذر
الصفحه ٣٦٨ : .
٣ ـ الاستبصار.
للشيخ الطوسي. طبع النجف.
٤ ـ الإصابة في
تمييز الصحابة. لأحمد بن علي بن حجر العسقلاني. طبع دار
الصفحه ٣٥٢ : متتابعان فصام الأول ومن الثاني ولو يوما بني ، ولو أفطر قبل ذلك أعاد إلّا
لعذر كالمرض والحيض ، ولو وجب عليه
الصفحه ٣٥٧ : أو غيره ، ودخول مكة من أعلاها ماشيا على سكينة ،
والمسجد من باب بني شيبة ، والصلاة على النبيّ وآله
الصفحه ٢٦٤ : وأشهدت له بالملك جميعه وأوصى لها بما أشهدت له بعد
إشهادها له ، وقال في جملة وصيّته : قد جعلت لها أن ترجع
الصفحه ١٨٦ : الصارف ، وهذا لأنّ
الداعي إلى الفعل طلب له فإذا بقي على الداعي إلى وقت الفعل أمكن أن يجد نفسه
كالطالبة له
الصفحه ٣٩٤ :
المسألة السابعة : في
أنّ المضمون له ليس له مطالبة الضامن قبل حلول أجل الدين ٢٣٨
المسألة الثامنة
الصفحه ٣٢٨ : ء ، لكنّ الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء.
وفرض من يقف
على فوائد هذا المولى الأعظم من علماء الأنام أن يبسطوا
الصفحه ٢٥٤ : لعدم البيّنة ولمن عليه الدين مال فهل
يجوز لمن له الدين أن يأخذ من المال والعروض بقيمة ما يستحقّ في ذمّة
الصفحه ٣١٤ : ٢ ـ ٩ والفقيه ٢ ـ ٢٣ طبع النجف.
(٣٠) عن أبي عبد
الله عليهالسلام
في رواية : إلّا أن أبي عليهالسلام
جعل شيعتنا
الصفحه ١٣٨ : كلّها كذلك ، لمشاركتها في الجنسيّة ، فكان يلزم
إذ قال : خلق الله موتا أو حياة أن يكون إخبارا أنّه فعل
الصفحه ٢٩١ :
مترامية ، وأنّه لا حال إلّا ويفرض فيها وجود حوادث سابقة وإعدام الحوادث
لاحقة فهذا مسلّم ، ودليلكم